مع عودة نجوم الزعيم إلى أرض الوطن بدأت تظهر الشائعات من قبل ضحاياالخمسات وحقيقة شائعاتهم تعتبر طبيعية مثل كتاباتهم عن أسامة هوساوي وعن ولي هامسون وعن إيمانا وعن المحياني وعن ياسر وكذلك عن الصفقات الجديدة التي كانت من الوزن الثقيل هم يطرحون تلك القضايا بعيدة عن الواقع تماما لكن عقلاء الزعيم من إدارة وكتاب وجماهير يتفهمون تلك السخافات من تلك العقول الفارغة فعقلاء الزعيم يطرحون تلك القضايا بواقعية بعيدة عن الإنفعال والمبالغة ويقدمون الحلول المناسبة بعكس عقلياتهم هم فهم لايكتبون عن الكيان بل يطبلون على شخص واحد على حساب الكيان وتجدكتابهم أشغلوا جماهيرهم بمراقبة خصمهم حتى يخرجون من أزمتهم النفسية من أثرخيبتهم وفشلهم
حقيقة تلك العقليات من الأصفرين يجتمعون في دائرةواحدة وهذه الدائرة أتت على شكل خمسة حشرتهم في تلك الدائرة لم يستطيعوا أن يخرجوا منها
كتاباتهم هي مجرد تنفيس لهم فحرقة الخمسات مازالت مسيطرة على تفكيرهم رغم مرور أكثر من سنة
على تلك المخمس لكن يبدوأن تلك الصفعة كانت قوية فوق مانتصور وأكبر دليل على ذلك تصريحاتهم وطرقهم الملتوية التي بدأت مكشوفة والأحلى دائما أن نجوم الزعيم يردون عليهم داخل المستطيل الأخضرعن طريق البطولات فهم مع فشلهم وخيبتهم يتفرجون على بطولات زعيم القرن