الْلَّهِ يُعْطِيَكَ الْعَافِيَهُ عَلَىَ الْمَوْضُوْعِ
اشُوفْ الطَّرِيْديّ مَارَاحَ يَخْدُمُنَا لفَتَرِهُ طَوِيْلَهْ عَشَانْ كَذَا
افْضَلَ انَّنَا نَتَعَاقِدّ مَعَ الْشَهْرَانِيُّ
وَبِالِنَسْبِهُ لِلَّاعِبِيْنَ الْمِحْوَرِ عِنْدَنَا هَرمّاشَ وَالْقَرَنِيْ وَالغَنَامِ وَلَاعَبَ مِنْ الْفَرِيقِ الاولُومْبيّ رَقِمٌ 6
وَامَّا خَطَّ الْدِّفَاعِ مَا اعْتَقَدَ نَحْتَاجُ ايً لَاعِبٌ عِنْدَنَا هوْسَاوِيّ وَالْمُرُشْديّ وَخَيْرَاتٌ وَرِضْوَانٌ الْمُوْسَىْ
وَالبَيْشّيّ
تُقْبَلَ مُرُوْرِيْ