
01/08/2011, 11:37 AM
|
 | من كبار محللين العالميّة | | تاريخ التسجيل: 06/10/2005 المكان: قلبها, لبا والله قلبها .. !
مشاركات: 964
| |
السلام عليكم و رحمة الله وبركاته
مبروك عليكم الشهر الفضيل و جعلنا الله و إياكم و من نُحب من صيّامه و قيّامه, اللهم آمين . .
صبحكم الله بالخير و النور و السرور . .
\\
شكراً علاء باشا على السؤال و ساهي باشا على أبو إيضاح و لا هنت يا مشعل على أبو سلام و وصل
\\
روما:
- مبروك صفقة ستيكي و الحمد لله ضمنا حارس كبير بعد معاناة لأكثر من خمس سنوات تقريباً مع شلقة برازيليين عديمي الجدوى
- مبروك و ألف مبروك خروج فوزي << حقيقةً ما كنت أتمناه يبقى في إيطاليا بس لاحول ولا قوة << واحد حقير مثله مثل من سبقوه و ماهي واقفه عليه << لو بتوقف عليه كان وقفت على الحقير الآخر المدعو كاسانو << بالي ما يحفظه ولا أسف على رحيله والله . .
- الآن بعد تأمين الحراسه + أشوف نقفل التفكير في موضوع حارس آخر << إن جا حارس التانجو فأتمنى إنه يدخل بصفقه من هنا ولا هنا << سمعت خبر عن إدخاله بصفقه باستوري من أسامه و باستوري يقولون وقع لـ باريس << الأكيد حالياً الفريق بحاجه ماسه إلا مهاجم من طراز أبو أوكي, يلعب راس حربه + جناح مافي مشكله << و صراجه اللي في السوق يا مَش حالك يا مِش بوزك تاخذهم
فكرت حست يمين يسار ماش, المخ مقفل << مدري الصيام له دور يمكن . .
- لوتشو << والله بغض النظر عن عمره, الولد رايق جِدا ًجِداً و من النوع الي يلعب بهدوووووووء أبو كبير و يتحرك على أبو هداوه + ثقه << يعني ممكن موسم إثنين نستفيد منه إن شاء الله << حقيقة عاجبني بس سعره شوي لكم عليه + مثل ما الكل عارف عمره, يعني لاعب بالكثير بيعطي موسمين لو يجي بسعر معقول ليش لأ . .
- وش سالفة أبو ساباتيني بيقلب لنا الفريق تانجو روما << قولوا لي أرجنتيني واحد ما فاوضناه (<غير ميسي, لأننا نخسي) هيغوين, أوجويري, ريكي, باستوري, حارسهم + جبنا لاميلا و هاينزه و عندنا أبو البراديس, وش السالفه إيش الهرجه بس قولوا لي ؟!!
طبعاً أنا مو ضد هالشيء, و أبرك مليون مره من البرازيليين بالنسبة لي << بس راعين مشاكل و مضاربات بكره يوهقون كابراري بهوشه كذا ولا كذا و ماتسوا عليه 
\\
طيب وشوا بعد ؟!!
أمممممممم ولا شيء أكيد كلكم أبو نوم إلا من رحم ربي
لذلك نوماً هنيئاً و صياماً مقبولاً إن شاء الله
و الله الله بالصلاه في المسجد << الله يثبتنا و إياكم عليها في وقتها و مع الجماعه, اللهم آمين . . |