مشاهدة مشاركة بصفحة مستقلة
  #11  
قديم 28/02/2005, 07:13 PM
الجاحظ الجاحظ غير متواجد حالياً
قلم مثقف بالمجلس العام
تاريخ التسجيل: 21/01/2004
المكان: الظهران
مشاركات: 1,453
راشــد

غير البشر


شكرا للتوضيح .. توقعت ان طلاب العسكرية بيكونون اكثر انضباطا .. بس شكل الطاسة ضايعة ..



=======================

max666

الخطأ موجود ووارد ...

بس بدل نسف الفكرة كليا والغاء المهرجان ... الأفضل اصلاح الأخطاء وتطوير الموجود للأفضل ..


احترم وجهة نظرك وشكرا على المرور ....


=======================


كايدهم

مرحبا بمشرفنا العزيز ......


اسم المهرجان اكبر من واقعه ..... الأهتمام موجه ليوم الأفتتاح فقط بسبب الأوبريت والقصايد .. اما مناسبات الفكر والثقافة (المفروض من صلب الحدث) ما حد درى عنها ..

اقرأ هذا الخبر

إقتباس
" جنادرية 20" ... أين ذهب الجمهور !!
محاولات في "الفنادق".. والندوات "خاوية" !!
الشؤون الإسلامية تحشد موظفيها لحضور " محاضرة الوزير"..




الرياض (الوفاق) مشاري المشعل
أين ذهب جمهور" الجنادرية" وأين ذهبت الألوف التي كانت تحتشد لسماع المحاضرات والندوات التي يشارك فيها العلماء والدعاة والمفكرين الذين يأتون من كافة أنحاء العالم؟!
سؤال يتردد على أذهان من يتابعون ندوات الجنادرية في يومها الثاني، فإذا كانت الشؤون الإسلامية حشدت أكبر قدر من الموظفين لحضور محاضرة وزير الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد الشيخ صالح آل الشيخ، والذين لم يتجاوزوا الـ 150 شخصاً على أكثر تقدير، فإن ندوة " المعرفة والتنمية.. مجتمع المعلوماتية- وتطلعات المملكة" سجلت أدنى حضور من الجمهور لها، فلم يحضر المحاضرة التي ألقاها د. كلوفيس مقصود المفكر المعروف أكثر من ثلاثين شخصاً، خاصة بعد أن ذهب موظفوا الشؤون الإسلامية إلى منازلهم والأمطار التي هطلت بغزارة يوم السبت.
محاضرة الشيخ صالح آل الشيخ استغرقت الساعة وكانت نظرية بحتة، وتضمنت مفاهيم ومضامين جديدة حول " النظرية السياسية للدولة الإسلامية"، ولم يعلق عليها سوى د. عوض القرني، ود. الرفاعي، والغيث جميع التعليقات الأخرى بسبب دخول الوقت لبدء المحاضرة الثانية.
أما الدكتور خالد العواد فقد قدم الندوة الثانية والتي شارك فيها د. خالد السبيتي، ود. كلوفيس مقصود وواضح أن " الأمطار الغزيرة" كان لها آثارها عن الندوات. الأمر الذي جعل حتى الضيوف يفضلون المحاورات في الفندق الثنائية والثلاثية، فقد كان بهو فندق قصر الرياض يكتظ بالضيوف والإعلاميين في حوارات صحفية وإذاعية وتليفزيونية في حين كانت قاعة الملك فيصل في فندق الانتركونتننتال خاوية من الناس.
بل أن الشيخ علي جمعة مفتى مصر لم يحضر محاضرة وزير الشؤون الإسلامية الشيخ صالح آل الشيخ، وأن كان حضور الشيخ جمعه برز في لقاء الأمير عبدالله بن عبدالعزيز بضيوف في الجنادرية، فقد ألقى د. جمعه كلمة الضيوف، وأيضا لم يشاهد أحد من المشايخ الضيوف في محاضرة الشيخ صالح آل الشيخ، والبعض منهم لم يعرف أنها انتهت حيث حضر إلى الانتركونتننتال بعد دقائق من انتهائها.
وحرصت بعض الوجوه الثقافية والفكرية من الضيوف على الظهور في " الإخبارية" التي تنقل بث مباشر من الفندق، ولكن وجدنا من الإعلاميين السعوديين من يحرص على الظهور فالصحفي يحيي الأمير " جريدة الرياض" ظهر في أحد البرامج يتساءل عن عدم دعوة د. عبدالله الغذامي ود. تركي الحمد للجنادرية، وظهر في لقاءات " الإخبارية" التحيز لبعض الشخصيات من ذوي الميول الفكرية على حساب الأخرى لدرجة أنهم بعد الاتفاق مع مفكر سياسي معروف على الظهور في أحد البرامج، واضطر الرجل إلى العودة فوراً من أحدى الدعوات الدبلوماسية على الغداء، فوجئ بالمسؤولين عن " الإخبارية" يأتون بغيره ليظهر في البرنامج.
واختفى الفنان يوسف شعبان عن الأنظار تماما ولا يعرف اين ذهب؟! في حين لم يحضر الداعية المعروف عمرو خالد لأسباب غير معروفة، وسجلت البرامج الثقافية معدلات متدنية في الحضور.
أما القرية الشعبية بالجنادرية فقد ظهرت الفرق الشبابية الغنائية المتجولة وكسبت الأضواء من الفرق التي شاركت كل عام، والتف زوار " الجنادرية" حول فرق الشباب، وكذلك سجل النشاط النسائي هذا العام معدل متدني في الحضور والنشاط عكس السنوات الماضية، وهناك لقاءات تمت على هامش الجنادرية فقد حرصت رابطة الأدب الإسلامي على دعوة بعض ضيوف الجنادرية إلى مقر الرابطة مساء اليوم السبت، وكذلك قام بعض المفكرين بدعوة بعض الضيوف في منازلهم على العشاء في لقاءات منفردة.
أما عن المكتب الإعلامي بفندق "الانتركونتننتال" فلم يشهد الضغط المعروف من الجمهور والإعلاميين، في حين تفرغ المركز الإعلامي في " قصر الرياض" في توزيع الصحف بكميات كبيرة بل حرص القائمون على المركز توصيل صحف معنية إلى غرف الضيوف، في الفندق.وهناك من الضيوف من استثمر أيام المهرجان في زيارة دور النشر في الرياض وعرض مؤلفاته عليهم لطباعتها.
وتناولت بعض المناقشات في بهو الفندق قضية الحضور في الجنادرية، وغياب وجوه معنية كانت تحضر سنويا، وهناك من طالب بضرورة إعادة النظر في التنظيم السائد والاهتمام بورش العمل، والاكتفاء بندوات كبرى، وهناك من طالب بتعديل موعدها لتكون في الأجازات..!!

اضافة رد مع اقتباس