أنا أبي أعرف شيء واحد هالتجار الله يقلعهم ويجعل الفلوس اللي يسرقونها من المواطن
تروح في علاجهم ماعندهم ضمير
لكن عتبي هنا على لجنة الرقابة ( حماية المستهلك ) بوزارة التجارة اللي مانعرف منها إلا اسمها
ولا لها أي دور
كل مارفعت الحكومة الرواتب وإلا عدلت بسلالم الموظفين طمعو فينا هالتجار
الواحد معد يدري من وين يلقاها من فواتير كهرب وإلا إتصالات وإلا المياه وإلا بالمواد الغذائية
وإلا بالسكن
يعني إلى متى أتوقع لو استمر الوضع على كذا بعد كم سنة بيصير أغلب الشعب على خط الفقر
الله يرينا في هالتجار عجائب قدرته |