[align=justify]
الأخُ الحبيب سهل . صدقت و الله و القصة التي سُقْتُها من أبلغ الأدلة على ذلك . أسأل الله أن لا يريك مكروهاً .
حسنٌ ، الحديث عن العملِ لا ينتهي و ارجو أن أمتثل لنصيحتك. لكن عزائي أنني دوماً و أبداً أذكر من يعملُ لدي أن وراءه أسرة تنتظره. نم أنا مقصر في ذلك . أسأل الله أن يلهم أم عبدالله الصبرَ على أمثالي. شكراً لك.
الأخُ الحبيب ُ البارق . أشكُرُكَ على هذا الإثراء ، لا حرمك الله الأجر و المثوبة . أما ‘ن المرأةِ فلا أخفيك أن المسجد اكتظ بالمصلين عليها . كما حدثني من أدى الصلاة عليها. و للأسف لم أستطع الحضور لسفري خارج المملكة في ذلك الوقت. وقد أخبر المصطفى عليه الصلاة و السلام أننا شهداء الله في أرضه و أشهدُ أنني رأيت الشارع المحيط بهم مكتظاً بالسيارات على غير العادة في مدينة بعيدة عنم التداخل الاجتماعي كالتي نقطن.
الحديث عن بناتها عجيبٌ . فقد سألتْ أم عبدالله أحداهنّ عن أحواله، لتلطف أجواء الحزن و الذهول ، فقالت لها تلك البنت المباركة :" لن أذهب إلى المدرسة لأنني سأعتني بأخي الصغير (يبلغ من العمر ثلاثة أشهر). أتعلم كم يبلغ عمر هذه البنت ؟ أحد عشر عاماً !!!!
و الأمر كما ذكرتَ ، أيها العزيز الغالي ، في مَبَلَغِ تأثّرِ أم عبدالله في هذا الحدث.
شكراً لمرورك.
الأخ الحبيب الأزرق العالي ،
أشكرك على مرورك و أسأل الله لك الأجر و المثوبة .
غرّنا و الله طول الأمل . فلم تعد تتحرك فينا القلوب و لا حول و لا قوة الا بالله . نرسم و نخطط و نشاحن و نباغض و ننسى من دفناه بالأمس قد نجاوره المرقد غداً.
الأخ الكريم المحب لزعيم أسيا ،
أشكرك على مرورك و لا حرمك الله الأجر.
الأخ الحبيب برق الزعيم ،
الحمدلله أولاً و آخراً و لا حرمك الله الأجر و المثوبة. صدقت في تذكيرِكَ لأخيك . أشكرك على مرورك .
و لي بإذن الله عودة لبقية الردود ... .[/align] |