الْسَّلَام عَلَيْكُم مَعْشَر بَنُو هِلَال
الْسَّلَام عَلَيْكُم عَد مَافِيْه بِهَا الْدُّنْيَا صُيَاع
الْسَّلَام عَلَيْكُم الْسَّلَام عَلَيْكُم
مَاعَلَيْه تَرَا مَالِي فِي الْمُقَدِّمَات ابِدَن ابِدَن ,
ان شَاء الْلَّه يُعْجِبُكُم ومَّاتَكُون بِدَايَاتِي لِلَماصِلّة <- مُسَبِّبَة لِي رُعْب وَقَسَم
مَاعَلَيْنْا نَبْدَآ :
اوُلَآ : اكْثَرُكُمّمّم سَمِع وشَآآَف خَبَر تَعَاقَد اللّاعِب عَدُوْولِه << مِن اوَّلِهَا دَلَع
وَالَّلُي اتْمَنَى بِصَرَاحَه يَكُوْن عِنْد حُسْن الْضُّن
مَع انِّي اعْتَب عَلَى الْادَرَاه كَوْن الاخْتِيَار لَم يَكُن مِّن الْمُدَرَّب الْقَادِم
وَانَا شِفْت فِيْه صِفَه فَاقِدِيْنْهَا الَا فِي رَادْوي << تُكْفَى يَا مَوِّرَيِّنَهُو
الَا وَهِي الْتَسْدِيْد مِن خَارِج مَنْطِقِه الْجَزَاء بَس ابُو هَرمّاش عِنْدَه مِيْزَه مَّو عِنْد رَادْوي
يِشُوت بِالْيَمِيْن وَالْيَسَار
هَذَا الْمُحْتَرِف الْاوَّل وَان شَاء الْلَّه الْبَاقِي مِثْلِه وَافْضَل
وّاتّمّنّى مّن الادَارِه
1- مُدَافِع { انْتِظَار }
2- مِحْوَر ارْتِكَاز << تَمَّم وَالَحممَّد لِلَّه
3- صَانِع لَعِب { انتِظِآآر }
4- مُهاجُمّم افَريْقي قِيْمَتُه فِيْه { انتِظِآآر }
هَذِي الْنُّقْطَه الاوْلَى امّا الْنُّقْطَه الْثَّانِيَه الَا وَهِي مُبَارَات الْثَّالِث وَالْرَّابِع
يَاجِمَاعَه هَذِي احَخّر مُبَارَات نْشُوف فِيْهَا هِلَالَنَا هَذَا المووْسسسْم
كَلِنآ نَبِي نَشكْرِهُم وَنَوَدّع بَعْض الاعِبِيْن مِثْل : رَادْوي - وَلَيُهَامْسُون - لِي يُوَنْغ - احْمَد عَلَي
يَامُعششّشّر الزُّعَمَاء الزَعِيَمّم جَاب لَنَا بُطُوْلتِّين هَالْمُوُسْم وَاجَززِم ان الاعِبِيْن وَالمُدَرَبَين الْلِي يُفَاوِضُونَهُم الادَارِه يُشَوَّفُون هَذِي الْمُبَارَات وَتَكُوْن دَافِع لَهُم بِاذْن الْلَّه
وُاحْنَا بِصَرَاحَه كُنَّا مُقَصِّرِيْن كُنَّا نَاحِيَه الْحُضُوْر
وَان شَاء الْلَّه نُعَوِّض الْحُضُوْر فِي هِالْمُبَارَات
وهُهَذَا الْلِي حَبِيَت اقُوْلُه فِي هَالفَتَرِه
وَان شَاء الْلَّه الِقآِأْإدْم اجمّمّمّمّمّمّممّمّل...
