كُل أَمْر لَا يُبْدَأ بِاسْم الْلَّه فَهُو أَبْتَر
بِسْم الْلَّه الْرَّحْمَن الْرَّحِيْم
الْحَمْد لِلَّه عَلَى كُل حَال انْتَهَى الْمَوْسِم بِخَيْرِه وَشَرِّه وَهَذَا هُو الْزَّعِيْم صَاحِب الارَقَام
الْصَّعْبَه يُحَقَّق كَل مَاعْجِزعَنْه الْاخِرُوْن اقْوَى هُجُوْم وَدِفَاع هَذَا بِفَضْل الْلَّه ثُم بِفَضْل
الادَارِه الْمُتَوَاجِدِه طُوِّل الْمَوْسِم بِتَوَاجُد الْانِيُق عَبْدِالْرَّحْمَن بْن مُسَاعِد وَالْرَّائِع نَوَاف
بِن سَعْد وَلَا الاسْطورَه سَامِي الْجَابِر حَقَّقْنَا بُطُوْلتِّين مِن اصْل ارْبَع يُحَاوِلُوْن الْبَعْض
الْتَّقْلِيل مِن الْبُطُوْلَات لِانَّهُا تُصَعِّب عَلَيْهِم
خُسْرَانا اسْيَا بِفَضْل الْمُدَرَّب الْفَاشِل وَالْمُفْلِس تَدْرِيْبِيَّا كَالدِيَرُون لَكِن نَحْن
مُتَوَاجِدُوْن بِهَا الْمَوْسِم الْقَادِم وَان شَاءَالِلَّه هُو مَوْسِم يُبَشِّر بِخَيْر دَامَنَا نَحْن
بِانْتِظَار اطْلَالُه الْامِيْر يَوْم الْاحَد الْقَادِم لِكَشْف لَنَا كُل مايَفْرّح جُمْهُوْر الْزَّعِيْم
وَالْرَّقْم الْصَّعْب
لَسْنَا حَزِيْنَيْن بِخُرُوَجْنا مِن كَاس خَادِم الْحَرَمَيْن الْشَرِيفَيْن بَل نَحْن
فَرِحِيْن بِعَوْدِه رُوْح الْهِلَال وَكَان الْفَوْز قَرِيْب جِدّا لَنَا لَكِن قَدْر الْلَّه وَمَا شَاء فَعَل
الْهِلَال كَيَانِي وَعِشْقِي الْاوَّل لَن وَلَن انُسَى الْبُطُوْلَات الْكَبِيرَه يَوْم ان جَعَل بِسْمِي
وَضَحْكِتِي كَبِيْرَه عِنَدَمّا نَرْفَع بِالكُوُؤس فَجَاء وَقْت الْتَّصْفِيْق لَسَامِي وَلاعَيبُه
سَامِي وَفَيْصَل ابِوَثْنِين
يَوْم ان عَادَت رُوْح الْهِلَال لَم يَسْتَطِع الاتِّحَاد الْفَوْز وَنَحْن نَلْعَب بِنَقْص كَبِيْر وَمُؤَثِّر جِدَا لَم يَحْصُل فِي اي نَادِي اخِر لَاعِب يُغَيِّب يُؤَثِّر عَلَى نَادِيَه و10 غِيَاب لَم يُؤَثِّر عَلَى رُوْح الْهِلَال
وَضَعْتُهَا مِن احْسَاسِي فَشُكْرَا مِن الْقَلْب يَاسَامِي
يُحِق لِي ان أَرْفَع صَوْتِي عَاليّا انَا هلاااااالي وَافَّتَخِر
الْكَلَام عَن الْهِلَال يُضِيْع وَلَا اسْتَطِيَع ان اجْمَع مَايَدُوْر بِخَاطِرِي سِوَى ان اقُوْل لَكُم
ياعُشَّاق الْزَّعِيْم لَا نَنْسَى انَّك بَطَل الْمَوْسِم وَصَاحِب الْرَّقْم الْصَّعْب بـ52 بِطُوْلِه
وَخُرُوْجِنَّا فَرَحِه لَجَمَاهِيْر الَاندِيْه الْاخْرَى
شُكْرَا سَامِي