مرحبا بكـ أخي الكريم أحمد
حماكـ الله دينًا وجسدًا وحقق لكـ مبتغاكـ ,
كلامكـ هو العقل والمنطق الذي يعيه كل ذي بصيرة
وأولهم أولئكـ المنادون والمنافحون لتسيير حياتنا وفق ركابهم ,
ولكن يدفعهم لمخالفة ماتؤمن به نفوسهم وتأنس به عقولهم ,
أن تطبيق الشرائع فيها مايكبت اتباع شهوات النفس وممارسة مبتغاها
وما تأنس به حسب تزيين الشيطان لهم , هذا أولاً ,
منهم من هو مأجور على كل دعية يدعيها ونهج مخالف يمتطيه ,
وهذا ماتتبعه النفوس الطامعة عديمة الإيمان أو ضعيفته . هذا ثانيًا .
ثالثًا : إمعاتٌ أخذت منهم سلاطة ألسنة ( الدعيين ) مأخذًا وراقت لهم تصويراتهم فسايروا الركب طلبًا للحضارة والتقدم التي صور لهم أولئكـ أنها بهذا النهج .
,,
لا ننكر تخلفنا التقني والطبي وأيضًا الحضاري
ولكن علينا جميعًا أن نعلم أن الحل للرقي والكمالية في مختلف المجالات
هي بالرجوع إلى تعاليم ديننا والتمسك بمعتقداتنا لنرتقي فكريًا وحضاريًا وأدبيًا ,
ولا مانع أن نتمم مانقص من أولئك المتفوقين بحدود ما تسمح به شريعتنا ويرضي ربنا .