|
الإختباء خلف النجوم ..!!
عشرون عاماَ والأصفر الصغير .. يحتمي ويختبىء خلف لاعب واحد ..!!
ربط مصيره بهذا النجم .. إن أعطى برز الفريق والنادي بمجمله وإن أخفق تراجع وتدهورت نتائجه ..!!
عشرون عاماَ وحتى يومنا هذا والأصفر الصغير يتغنى بماجد ويحلم بعودته ..!!
لايرجع الماضي إلي ولا من الغادين غابر ..
بعد أفول نجم اللاعب بحكم التقادم .. خرّ النادي الى غياهب المجهول حتى وصل به الحال الى ملامسة الدرجة
الأولى لولا عوامل خارجية .. بطلها أسياد الملاعب والمكاتب ولولا تلك المعونات لكان الآن يشعل الكلاسيكو مع
الشعلة والرياض ..
التأريخ يعيد نفسه :
ولكن هذه المرّة مع الأصفر الكبير .. ولاعبه محمد نور ..
الإتحاد وأعضاء شرفه وجماهيره .. أصبحت تختبىء خلف هذا اللاعب والذي يعيش أرذل العمر الرياضي ..
فرغم نجوميته .. إلا أنه الآن في السابعة والثلاثين .. ولا أحسبه قادر على العطاء لسنوات طويلة ..
البقاء للأعمق :
بإذن لله .. وبحوله .. وقوته .. وتسديده
سيبقى الهلال حين تنهار خيالات المآتا .. وحين تتكشف عورات البغاء الكروي
ويبقى الشرف للشرفاء .. والزعامة للزعماء
دمتم زعماء ..؛؛
| 