المحسوب يضن الدعوى (طقاق) يقول انهم يهربون من المواجهة _ لو انها بمواجهة الطقاق كان هو صار مثل .... اللهم لا شماته
المحسوب ماهو محتاج لمستشفى مجانين لانه المجانين (ما عليهم شرهة) كتاباته شخبطات حاقد وحاسد وشكله والله اعلم ان فيه كم واحد هلالي ( مهديه جوز زبيريات) ولا هو مقتنع الا بجوز ايطالي عشان (يصحى) ويفيق من احلامة انه فجأة صار( كاتب ) وأن ويواجه حقيقته على الحان (قصيدة تأجيل مباراة الهلال مع الاتحاد) التي لقنها الببغاء الخاص به كي يغنيها على السمسمية.