لست هنا لغرض التمجيد في شخص لطالما أمتعني فنا, أداءا, مهارة, سحرا و أخلاقا

فكل ما أعرفه عن شخصه ( البسيط ) مجرد أقوال منها ( المغرض ) ومنها ( العفوي )

منها الصحيح .. والكثير بهدف النيل منه!

هل سمعتم عن حرب النجوم !!؟

لا.. لا تذهبوا بعيدا في التفكير فانا لست مهتما بعلم الفلك .. ولا تستهويني هوليود ( الاطباق الفضائية ) و ( المخلوقات الغريبة )

فنحن ( يوميا ) نسلط اطباقنا النقدية في كل اتجاه

وبيننا الكثير من المخلوقات ( العجيبة ) التي اصمت اسماعنا باصواتها ( النشاز )

اليوم أقف في مفترق طرق .. بين مؤيد ( واثق ) ومعارض ( يعيش على الامل )

الامل .. امل ان لا ( يعود ) يوما للماضي

لان في الماضي ... كثير من ( اعتصارات ) الالم

لكن سأمضي مع من أحب رغم أنف ( المعادين )

لان ( الواقع ) جميل , بقدر(ن) يجعلنا نميز بين ( واقعي ) واخر ( متشنج )

لا أعلم ماذا يغضب الكثير من قرار انضمام لاعب ( قادر ) على خدمة الوطن

مهما اختلفت الالوان .. او الاسماء

فلابد ان تلتقي لمصلحة ( مشتركة )

في الماضي كنا نختلف .. لنتفق على مصلحة ( الاخضر )

لا يهم من يلعب .. مادامت مفاهيمنا ( خضراء )

امــا اليوم .. فانا ازرق , وهو اصفر والاخر ( برتقالي )

لا اعلم سبب ( موجة ) الغضب المصاحبة لاختيار ( الكابتن سامي ) للمنتخب

فانا لا اتذكر بان هنالك من زعل من انضمام حمزة أو عبدالغني أو حتى ( مجهول الهوية ) ناصر الشمراني - أخشى ايضا اني قد كتبت الاسم خطأ -

اليوم كان الذئب ( ساما ) بهدف اقتنصه بسهولة

لم يكن هدفا ( خرافيا ) لكنه يكفي ان يكون من اقدام الذئب ليصيب القلوب ( المريضة ) بـ( القهر )

لا يزال سامي يقدم نفسه هذا الموسم على انه الرقم ( الاصعب )

اليوم امام الاهلي , وقبل امام الاتحاد والاتفاق ووو

انتظرووه في المنتخب .. ثم احكموا اقصد ( استمتعوا )

ولنترك خلافاتنا فمازال الطريق في بدايته

*** تمريرات ***

- حتى بعد التوقف عن الركض ( الدولي ) ما زال المكان شاغر ( حتى اشعار اخر )

- 8 أهداف ( جلها ) في شباك ( أعتى ) المنافسين : 2 في مرمى النصر, 1 في مرمى الاتحاد واخر في جاره الاهلي, بينما مهاجمو المنتخب المتواجدين حاليا لم يدخلوا القائمة.

- يقال أن الكابتن ياسر القحطاني بدأ التدريبات حاملا الرقم ( 11 ) منذ الامس! - كيد عذالك -

- شخصيا لا اتوقع مشاركة ابو عبدالله في مباراتنا امام اوزبكستان, التوقع مستند على ترسبات من تصريحات المدرب كالديرون لكن يبقى اختياره للمنتخب منطقي للغاية

- صرح الكابتن سامي بانه ( ليس ) لديه نية للعودة مجددا للدولية - ليس تهربا - بل احساسا بانه قدم الكثير, لكن تبقى خدمة ( الوطن ) هو الدور ( الاكبر ) لا خدمة ( رؤوساء الاندية ) للحصول على ( الفياغر...) او ( العمار... السكنية ) أو ( الملايييي..)

- إلى اللقاء في زمن ( أنقى )