قال تعالي :
(((يايها اللذين امنوا اذا جائكم فاسق بنباء فتبينوا ان تصيبوا قوما بجهاله فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )))
وفي الحقيقه القضيه ( على قولت وليد فيها حلقه مفقوده )
مصلح صرح
حارس نجران صرح
الثقفي صرح
والقضيه كبيره [ رشوه ]
وليست قضيه يمكن لأي شخص الدخول فيها لأن فيها سمعة وحسنه وسيئه فكل من يكتب حرف مسؤول عنه امام الله
لذلك شخصياً ارى بأن القضيه لن تُحل بهذه السرعه
وستطول حكايتها وهذا حق مشروع للجنة القانونيه لأن الامر لا يمكن الدخول فيه والحكم بهذه البساطه .. لأنه اكبر من ان تكون قضيه عاديه