| جزاك الله خير على الموضوع بس ترى (فتخيل حديد مذاب من النار يدخل أذنك ومده طويله ) الحديث اللي ذكر غير صحيح ولا يجوز الإستدادل إلا بالحديث الصحيح والحسن ، الحسن هو نفس الصحيح بس الفرق أن أحد رواة الحديث مايكون تام الضبط يعني يروي بالمعنى .. ويجوز رواية الحديث بالمعنى ، عشان كذا سمي حسن لكن الصحيح هو كما قاله الرسول صلى الله عليه وسلم بالضبط .
أنا الحمد لله تركت الأغاني :
السبب أني أكتشفت أن الأغاني مملة مثلا أشتري شريط لمحمد عبده وأسمعه أسبوع بعد أسبوع أرمي الشريط ، أشتري شريط لأم كلثوم أسمعه بعد أسبوع أرمي الشريط ، أكتشفت بعدها أن أي أغنية راح تنزل راح أسمعها بعد أسبوع أو أسبوع ونص راح أطفش منها .. فقررت أني أترك الأغاني وصرت أسبح وأستغفر قال تعالى ( إلا بذكر الله تطمئن القلوب ) ، بعض الأحيان أسمع قصص الأنبياء < والله أحلى من الأغاني .. ينشرح صدرك وتستفيد وتتثقف ، أو أسولف مع اللي معي في السيارة << غالبا ً الواحد يسمع أغاني في السيارة ، أخر شي أحب أقول الشافعي قال .. النفس إن لم تشغلها بالحق شغلتك بالباطل ، متع نفسك الرسول صلى الله عليه وسلم كان يسابق عائشة ومتع قلبك الرسول صلى الله وسلم كان يعبد الله ويقرأ القران ويستمع له من صحابته الكرام وكان يمزح مع زوجاته وقال الرسول صلى الله عليه وسلم بمعنى الحديث ( حتى اللقمة تضعها في فم زوجتك صدقة ) ، عن أبي ذر رضي الله عنه أن ناساً من أصحاب النبي صلي الله عليه وسلم قالوا للنبي صلي الله عليه وسلم: يا رسول الله ذهب أهل الدثور بالأجور يصلون كما نصلي ويصومون كما نصوم ويتصدقون بفضول أموالهم. قال: أو ليس قد جعل الله لكم ما تصدقون؟ ان بكل تسبيحة صدقة. وكل تكبيرة صدقة. وكل تحميدة صدقة. وكل تهليلة صدقة وأمر بالمعروف صدقة ونهي عن منكر صدقة. وفي بضع أحدكم صدقة قالوا يا رسول الله أيأتي أحدنا شهوته ويكون له فيها أجر؟ قال: أرأيتم لو وضعها في حرام أكان عليه فيها وزر. فكذلك إذا وضعها في الحلال كان له أجر ، في بضع أحدكم صدقة << معناها في جماعكم لزوجاتكم .
 | 