منذتولي الرئيس العام للرياضة الأمير نواف بن فيصل نجده يسعى دوما لرقي في رياضتنا فنجده أوكل اللجان بأن تسعى بكل أمانة لأداء عملهاعلى أكمل وجه لكن المشكلة هناك بعض الإعلاميين يثيرون أطروحات لاتخدم رياضتنا بحيث يطعنون اللجان بأمانتها وأنها تخدم نادي معين طبعا مايطرحه بعض الإعلاميين لايستند على دليل بل يحورون الأحداث وبتكلف لصالحهم حقيقة جميع المحايدين والعقلاء يؤمنون بالرأي الآخر لكن عندما يكون الرأي الآخريطعن بذمم الآخرين وبدون دليل هنا (خط أحمر) لايمكن السكوت عليه والفاهم اللبيب يعرف هؤلاءالإعلاميين الذين خانوا أمانة القلم والمتابع المحايد أيضا يعرف ماهو ميول هؤلاء الإعلاميين وإذا بحثنا عن تفسيرلما يكتبه هؤلاء الإعلاميين لن نجد صعوبة بتحليل مايحدث ففريقهم الأصفر والمدلل كان ومازال مصدرا للحزن والبؤس فتلك صدمة قد أعتادوا عليها وهناك صدمة أخرى بطولات النادي الجارالمتلاحقة التي شكلت صدمات مضاعفة لهم كل ذلك يعطي مؤشرات أن هؤلاء الإعلاميين لايبحثون عن قول الحقيقة بل يبحثون عن إكسجين بعد ماضاق بهم الأفق من خيبة فريقهم المفضل مع بطولات النادي الجارالمتلاحقة