ثـلاث قـصـص .. ونـمـااذج .. لأنـااس عـاشـوا حـيـااتـهـم ..

مـنـهـم مـن تـكـن حـيـاااتـه عـااامـره حـتـى بـعـد وفـااااتـه .. مثـل خـااالـد .. الـذي أصـبـح ذكـره وعـمـلـه الـطـيـب امـتـدااداً لـحـيـاااتـه حـتـى بـعـد وفـاااتـه ..

ومـنـهـم مـن عـااش بـسـعـاادة وهـنـااء وربـمـااا ذااق مـن الـدنيـااا حـلـوهـا ومـرهـاا وأتـت سـااعـتـه وهـو رااضـي عـمـاا قـدم .. كـحـاال نـوره ..

ومـحـمـد لـم يـمـهـلـه الـقـدر .. ومـاات بـانـطـبـااع سـيء عـنـه .. لـم يـعـمـل لـتـخـلـيـد ذكـرااه ..


رحـمـهـم الـلـه جـمـيـعـا ..

والـلـه يـعـطـيـك الـعـاافـيـة مـحـبـة الـرحـمـن .. عـلـى هـذه الـنـفـحـاات الـروحـاانـيـة ..

دمـتِ بـود

قـصـيـدة لـرشـيـد الـزلااامـي .. يـصـف بـهـاا حـاال الإنـسـاان فـي الـدنـيـاا ..

قـالـوا تعلـمـت قـلـت اعـنـاد وفـراسـه
اعـانــد الـنـفـس والـدنـيـا وصـارعـهـا
ودرست في مدرسة من شيبـت راسـه
دنـيـا العـنـا الـلـي قصيـفـاةٍ مطامـعـهـا
تلـمـيـذهـا دايــــم تـكـتــب بـقـرطـاســه
وتعـطـيـه جـمـلــة دروسٍ مايضـيـعـهـا
والله عطـانـا نـظـر وشـعـور حـسـاسـه
ناخـذ علـوم المعـرفـه مــن مراجعـهـا
ونسـايـر الـوقــت ونقـيـسـه بمقـيـاسـه
ونـواجــه الـنـفـس بـالـواقـع ونقنـعـهـا
وتـرى حيـاة الفتـى مهمـا قـوى باسـه
محفـوفـةٍ بالـخـطـر والـمــوت تابـعـهـا
من مبتـداء العمـر حتـى يلفـظ انفاسـه
يـمــر فـــي مـرحـلـة تـكـثـر زوابـعـهـا
أول حـيـاة الفـتـى مـشـوار وعسـاسـه
مسـافـةٍ فــي عـجـاج العـمـر يقطـعـهـا
وثانـي حـيـاة الفـتـى تـدريـب ودراســه
تصعب ضروف الحيـاة وينشغـل معهـا
وثالث حياة الفتى يرجـع علـى ساسـه
النقـطـه الـلـي بــداء مـنـهـا يراجـعـهـا
يأصـل لسـن الهـرم ويضـيـع الطـاسـه
ويزحف مع الأرض ويخطط شوارعها
ولـيـا تـلاقـت متـونـه ورتـخــا راســـه
ضاعـت جميـع العلـوم الـلـي يجمعـهـا