بسم الله ......... كيفكم؟؟؟
هذه قصة ليست حقيقية فهي لفتاة عاشتها في كنف الحياة الموحشة ............تنقل لكم قصتها لتعتبروا فقط لكن اعتبار من نسيج اخر.......تراها من نسج خيالي.....
هي شوي غبيه لكن عاد امدحوني بس ان شاء الله ناس تفهمها وتتعايش مع جو القصة............نبدا .....
[ مع نسمات الربيع الصافيه.. اخط اجمل حكاية حب واحلى صداقة جمعتني به التي هو جزء من حياتي.....كم هو رائع قلبه الكبير......كنت ارقبه من بعيد...وارمقه كل حين..كنت ارى فيه شمسا تبدد الظلام....ونورا يسحق كل معاني الياس....كان مرفا امنا...يوم تقاذفتني امواج الحيرة والتساؤلات...كان بحرا كبيرا بعطائه .....اتي كل يوم....لالقي على شواطئه احزاني...بل حتى خيوط ضوئه ولمعانه كانت كفيلة لتوقد في حياتي معان للامل وصوت للعطاء .......
زلكن بحثت عن كلمة اجعلها عنوانا لمشاعري التي تجتاحني ولكن اللغة ابت الا ان تبتعد بكل معانيها............
اقترب موعد الفجر ....وبدا الليل يلملم استاره السوداء...استعدادا لبزوغ شمس الضياء...وكنت هناك جالسة على شاطئ الحيرة والتساؤلات.....اغالب الكرى كي لا احرم من اطلالة الشمس البهية...وكانت جفوني تجاري امواج الحيرة .....
نعم ..........لماذا الفراق يدق دوما بابه؟؟؟؟؟؟ ............شيء ما في نفسي يقول:وهل للفراق سوابق؟؟؟؟؟؟................ همست بصوت كانه خارج من بئر عيق...لماذا ...لماذا كلما احببت احدا ذهب مع نسمات الرياح ....واستيقظ من سبات عميق ..وكانني احلم ....؟؟؟؟؟
لماذا ؟؟؟؟؟؟ ومع تساؤلاتي.......زبزغت الشمس اخيرا لتوقظ الحياة من سباتها العميق... ظهرت خجولة ...لكنها قويه ...وارسلت خيوطها الذهبيه لتغسل الاجواء وتطهرها من ظلام الليل ......عانقتها بحور الحيرة سعيدة ..فابتسمت امواج البحور عاكسة مراتها...وابتسمت مع الامواج...صبية صغيرة كانت تلعب على الشاطئ...وبضحكاتها الرنانه التي صاحبت ميلاد يوم جديد ....شعرت بنسيم النقاء والبراءة الهادئة..فرجوت الزمان ان يتوقف ولو برهة .....زلكنه ادار ظهره ....لم احزن فحسبي انه عاد الحبيب بعد المغيب .....ز
بالفعل كم هو امير........
امير باسلوبه وعطفه......... امير بشوقه وقلبه........ والان لو انسى الدنيا كلها لن انسى قلب حبه.......]معليه ....الحكاية طويلة لكن شوي هبله لكن عطوني رايكم فيها