|
بغض النظر عن مشروعية التدخل لدرع الجزيره في الشأن ( الداخلي البحريني ) من عدمه
بغض النظر عن أي طائفيه أو مذهبيه
تبقى المشكله الأكبر في التالي :
المسلم الشيعي ( الغير ايراني ) لا ولاء له لوطنه
ولائه لايرااااااان أولا ومن ثم لوطنه عاشرا
البحريني الشيعي مستعد أن يدوس علم البحرين في سبيل اعلاء علم ايران
والمصري الشيعي نفس الأمر
والسعودي الشيعي نفس الأمر
و و و
هذه مشكلة الأنظمه المسلمه مع مواطنيها الشيعه
ولو تأملنا بحياد وبمنطق وبدون تعصب طائفي في كتبهم
لوجدنا أن ولاء الشيعه الديني والسياسي يجب أن يكون لمن هو على شاكلتهم ( معتقدا )
وهذا أمر لا يوجد الا في ايرااااان فقط
فوجودهم في وطن ( غير ايران ) هو وجود مؤقت
وهو تكتل خطير
وهي خلايا خامده تنتظر التفعيل
و وضع المملكه محرج جدا
فهي بين نارين
نار عدم التدخل وبالتالي خطر القطيف والأحساء في حالة امتلاك الشيعه للسلطه في البحرين
ونار التدخل ومن ثم نظرة المجتمع الدولي
الله يستر بس
الوضع خطييييير
عاجلا أو آجلا
اللهم ثبت دعوة سيدنا ابراهيم في أمن هذه البلاد
ولا ترفعها بذنوبنا يا كريم
والعفو منكم
| 