يا عالم يامسلمين معقولة فيه كتب في المعرض محتواها التالي .. !!



أمثلة ..

* اسم الكتاب : العنف الاصولي ..
اسم المؤلف : مجموعة مؤلفين ..
اسم دار النشر : شركة رياض الريس للكتب والنشر ..


1- ( وسواء كان الله موجودا او غير ذلك فالأمر لايعنينا بقليل او كثير .. ) !!

2 - ( وان المفهوم المتعارف عليه في العالم العربي الاسلامي " الله " مفهوم يجعل من الانسان شيئا عبثيا ويجرده من انسانيته .. ) . !!

3 - ( ياقادر يامقتدر يا أول يا اخر :
لماذا لاتركل هذه الكرة الارضية
فنرتاح جميعا من العذاب وأنت من الضجر منا ) ..



* اسم الكتاب : الثابت والمتحول
اسم المؤلف : اودونيس
اسم دار النشر : دار الساقي

1- ( ففي النشوة ينعدم كل شيء حتى الله )


* اسم الكتاب : نزار قباني من قصائد العشق والمنفى , نزار قباني المجموعة الشعرية الكاملة ( 6 أجزاء )
اسم المؤلف : نزار قباني
اسم دار النشر : دار صادر , الدار العربية للموسوعات ..

( لأنني أحبك .. يحدث شيء غير عادي في تقاليد السماء ..
يصبح الملائكة احرارا في ممارسة الحب
ويتزوج الله حبيبته ) ..

وغيرها الكثير في التقرير .


- الغريب تجاهل الاعلام لكل هذا الكفر الصريح ..
والتركيز على ردة فعل .. الله العالم صدقوا ام كذبوا " كعادتهم " في نقلها ..
غيرتهم على المفكرين والكتاب المتطاولين على مالك الملك وخالق الخلق ومن اوجدهم ..
ولا يغارون على الله ولا على الدين ..

- الاعلاميين وعلى رأسهم .. محمد ال زلفة .. خلف الحربي .. دافعوا وهاجموا واطلقوا الاتهامات والنكات على المحتسبين فهل نرى لهم وقفة جادة مع تلك الكتب ؟!

- بعض المحسوبين على الدعاة مثل الشيخ عادل الكلباني هداه الله وغيرهـ علقوا بلا علم ..
فـ وقعوا في فخ الاعلام .


- هل الحرية في سب الذات الالهيه ؟!
هل يجوز ان نقول خلوا الناس تقرأ كل واحد حر في نفسه ..
نعم من حق اي انسان ان يقرأ لكن لا يجوز ان تباع مثل هالكتب في بلاد التوحيد ..


- المحتسبون اصبحوا متشددين بسبب غيرتهم على ربهم ورفضهم للإساءة للذات الالهيه ..
و العلماء منغلقين وبعيدين عن الواقع ..

- ماذا نسمي من يرضى بتلك الكتب ويؤيد نشرها ويدافع عنها !!
وللعلم قبل كل معرض يكتب تقرير من العلماء ويرسل لوزير الاعلام .. ولكن لاحياة لم تنادي ..



- الغريب والمثير أن وسائل الاعلام لم توثق حملتها ضد المحتسبين بمقطع فيديو او على الاقل بصورة واحدة ..
تاريخ اليوم 2011 / 3 / 10 !!


حسبي الله ونعم الوكيل .
اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا .