لسنا بحاجة الى اشادات أهل الغرب عن الرسول صلى الله عليه وسلم ، فمن الأفضل أن نطبق نحن مافعله الرسول صلى الله عليه وسلم من تنفيذ الأوامر واجتناب النواهى فقط ..
أما الغرب ، فلهم الحق فيما يقولون ..
فالعاقل المتزن هم من عرفوا حقيقة محمد ـ عليه الصلاة والسلام ـ وأمنوا وأسلموا ، ومنهم محمد أسد النمساوى الأصل باكستانى الجنسية ، كان يهوديا من العرق الروسى ، فأمن واسلم وذهب الى الرياض بالمملكة العربية السعودية فى القرن العشرين وسافر اخر حياته إلى إسبانيا فمات رحمه الله .
أما بقية النصارى من أمثال قسيس الفاتيكان والمقبور مـارتن لوثر الألمانى ، فهو اسؤا رجل شتم نبينا ووصفه بأوصاف قبيحة ، فكان ذلك فى وقت الحرب بين المملكة الألمانية وبين الدولة العثمانية .
أقول مجددا .. أنا لا أتشرف لأى كافر من يتحدث عن النبى ، إن أعجب سيرة محمداً ـ عليه الصلاة والسلام ـ عليه ان يسلم ويترك عنه الشخابيط النصرانية ، وإن لم يعجبه فالأفضل أن يغلق فمه .
ماتوا الحمير وتركوا لهم كتباً مقززة تطاول بحق محمد عليه السلام ، هذا حال أوروبا ..
ماذا فعل مملكة الشيطان ـ الدنمارك ـ عندما رسم صورا ساخرة بحق نبينا ؟
تذكر |