هذا المدعو(عبدالله جارالله المالكي) ..هو من فئة كتاب عصر ((ياتحاد العب واحنا لك سند))...و ((مهما طااال الإنتظار)) ....والذي اعياهم الاتحاد صبرا ومللا ..مما دعاه ان يكتب ذات يوم (وأنا والله من قرأ هذا ولم ينقله لي أحد) : " أعلن أنضمامي لمحبي ومشجعي الموج الأزرق...الخ " وقد ذكر الأسباب التي دعته لذلك وقد ((خلع)) الشال الاتحادي الذي أصبح باليا ولايدري ان كان الصفار الذي اعتلاه هو لونه الحقيقي أم سببته عتاقة الصبر ((الأصفر)).. واستمر هذا المرتزق على منواله حتى أصاب الاتحاد ماأصابه ...ففقد المذكور صوابه ..وأعلن عودته لحبه القديم متبريا من حبه الجديد ((البديل)) .....ولكنه اراد أن يكفر عن ذنب رآه هو عظيما ..فركب الموجة الاتحاديه علها ان تصفح عنه زلته ((العظيمة)) ..... وراح هذا ((الطفل المعتق)) يحمل حجرا (حمله اياه الحاقدين) ليرمي به شجرة مثمرة سماها التاريخ ((الزعيم)) عله يقطف من ثمارها العاليه وتصبح من قامته ((دانيه)) ولكن هيهات ياهذا.. الا أن كان هدفك الشهرة ..فقد أصبت من ((أقصر وأحقر الطرق))..