امريكا تريد ضبط إيقاعات مستقبل الحرب والسلام والاقتصاد والتوجهات الثقافية عند أمم وشعوب تختلط فيها الحضارات والصراعات على شريط يمتد من الصين واليابان إلى الهند وباكستان إلى الابواب الخلفية لروسيا، إلى مخازن النفط العالمي في الخليج وقزوين، إلى البوابة الشرقية لكل من الأمة العربية وأوروبا.
وللأسف الشعوب العربيه تساعدها على ذلك
متى يفهم المواطن العربى (ان الوطن لانعيش فيه هوا الذى يعيش فينى)
شكرلك موضوع متميز