===================( بسم الله الرحمن الرحيم ) ======================
تحية طيبة =========================== وبعد
حقق الزعيم الاولمبي فوزا غاليا وثمينا على فريق الرياض بهدفين مقابل هدف
بشق الانفس حقق الزعيم الفوز بعد ان كان الرياض متقدما الى ماقبل نهاية المباراة بدقيقتين

تشكيلة الهلال شهدت مشاركة ثلاثة لاعبين جدد لاول مرة الغنام والصويلح والخثران

هدف الرياض من خطأ غير صحيح احتسبه الحكم ويتحمله ظافر البيشي بسقوط الكرة من يديه
نجى الهلال اليوم من السقوط في اخر لحظه
الخثران وعبدالله غازي والعنبر ثلاثي قدم عطاء متواضع
لذلك اقترح ان يشارك الجري بالباك الايسر والدوخي بالباك الايمن وديسلفا بديلا للعنبر
مباراة الاتفاق لاتحتمل انصاف الحلول ولابد من تحقيق الفوز
@ الاربعاء البطوله @
الهلال والاتفاق على نهائي الكاس للمرة الثانية على التوالي ولذلك اطالب من هذا المنبر مايلي

@ لابد ادارة الهلال تحضر الفريق وتهيئة نفسيا جيدا للمباراة
@@ الاندكروزر احمد الدوخي ضروري مشاركته بالباك الايسر واحمد الجري ايسر

الجماهير وقضية حضورها للملعب ضروري ولابد من ادارة النادي دعم الجماهير وحثهم على الحضور
وحبذا لو تواجد الصقر نواف التمياط والجابر والدعيع مع الفريق لدعمه معنويا =


--------------------------
بعد خروج المنتخب مهزوما نتيجة لاخطاء كثيرة خرج علينا الهريفي يهرف بما لايعرف وجلوي بن سعود
ومنصور بن مشعل وغيرهم يتهكمون بالمنتخب وادارته والتهكم وصل للعميد محمد الدعيع
وكلام مكرر ان الدعيع سيكون عميدا للاعبين وانه منقطع عن المباريات سبعة اشهر
المدرب ناصر الجوهر نفى ان الدعيع منقطع سبعة اشهر انما انقطاعه ثلاثة اشهر وانه سليم معافى
واقول ان جلوي ومنصور بن مشعل وممدوح والهريفي ثرثارين ويتكلمون بكل شيء ولو كذبوا مافيه
مشكله الذي اقوله ان الدعيع سيظل جبلا لاتهمه خربشات الصبيان والانتهازيين اما نور وتكر فلقد اشبع الزملاء موضوعهم واجمع الكل على تجريم نور وانه اخطأ بالطرد مرتين
ونحن ننتظر اجتماع اتحاد القدم لاتخاذ قرارات حاسمه ضد المستهترين وعموما اعجبني مقال الهدلق
كل يوم كلمة
زمن البكاء على دورات الخليج !!
عبد العزيز الهدلق

في سنوات مضت كان الغضب الناشئ عن إخفاق منتخبنا الوطني في كثير من دورات الخليج يقود كرتنا السعودية للوراء كلما قطعت خطوات متميزة للأمام.
ولم تنطلق كرتنا السعودية في فضاء الإنجازات القارية والاستحقاقات العالمية إلا بعد أن انفلتت من ربقة دورات الخليج وتحررت من ضغوطها وبات صانع القرار الكروي ينظر لها وفق تكوينها وحجمها الطبيعي الملائم لها.
وإذا كان الفوز بكأس الخليج يمثل هاجساً لمن يعجز طموحه، وتحول قدراته عن تحقيق ما هو أكبر من ذلك فإنه يجب ألاَّ يكبِّلنا ذلك (العاجز) معه ويحاول بكل ما استطاع من قوة إعلامية أن يجرنا للدوران معه في هذه الحلقة الصغيرة، فلنترك له دورة الخليج يحقق من خلالها ذاته، ولننطلق نحن فيما تعودناه من حصد ألقاب قارية وبلوغ نهائيات أولمبية وعالمية وتقديم أنفسنا كوطن متقدم، وشعب متحضر للعالم أجمع.
ومن هنا أتمنى ألاَّ ننساق خلف العواطف الجياشة ونترك لها العنان للتحكم بعقولنا وقراراتنا بعد إخفاق خليجي 17، فتجاربنا الماضية جداً علمتنا ان نتحلى بالحكمة والروية في مواقف الأزمات وألاَّ تجعل قراراتنا أسيرة للغضب والتوتر والإحباط واليأس، فبدلاً من أن يمنحنا الإخفاق فرصة التعرف على اخطائنا لننطلق منها الى ميادين النجاح نجده يعيدنا للماضي السحيق بكل سوءاته وتراكماته ومعاناته.
وخلال الأيام الماضية كان هناك هجوم عنيف على المدرب واللاعبين والجهاز الإداري ووصل الاندفاع خلف العاطفة إلى المطالبة بتسريح كل هؤلاء أو ايقافهم..!! وكأن كرتنا السعودية توقفت عند حاجز دورة الخليج، وان لا استحقاقات قارية ودولية تنتظر الأخضر قريبا. فهل يريد أولئك أن ندفع عدم التأهل لكأس العالم ثمناً للاخفاق في دورة الخليج..!!؟ بل وللأسف إن هناك فئة وصل بها اليأس من الحال المتردي للفريق الكروي بناديها الى الرغبة في تدمير الكرة السعودية.. على طريقة (عليَّ وعلى أعدائي)..!!ويبقى الشيء الذي يثلج الصدر ونحمد الله عليه أن لدينا قيادة رياضية تتحلى بالحكمة والأناة والنظر للأمور بعمق ووعي، ولا يمكن أن تهزها خسارة مباراة عابرة، أو حتى بطولة إقليمية يسعدنا كسبها ولا يضيرنا فقدها. ونحن كرياضيين على ثقة تامة وكبيرة بهذه القيادة، وبأنها قادرة مثلما عودتنا دائما على توجيه دفة السفينة الرياضية نحو الاتجاه الصحيح مهما حاولت الرياح والعواصف أن تنحرف بها عن مسارها