الي جميع الأخوان
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كل من الاثنين خدم ناديه و وطنه ,,, لكن بغض النظر عن الميول يكفي أن الكابتن
سامي مثل وطنه قبل كل شيء و ناديه وثم نفسه في كأس العالم مرتين(عقبال الثالثه يارب)00000 قولوا أمين
وأصبح في رصيده هدفين عالميين لم يستطع الكابتن ماجد عبدالله تحقيقها
( لكل زمن دولة ورجال )
وأن شاء الله الرجال قادرين علي التأهل بقيادة الكابتن سامي |