قبل البدء :


وانت عارف يالهلال ...
إن عالمنا غريب ...
والحقد قسم ونصيب !!


خبيلكس : مشتقة من -خبل- وتأتي ايضا بمعنى - طفيلي -
حسب معجم (خبلطس) ويقال ان هناك معاني اخرى لاتصلح للنشر !!





يقال " الحليم هو من يمسك نفسه ووثائقه عند الغضب ! "
ولأن الحلماء قلو واصبحو يهتمون بااعمالهم دون
التدخل في عمل غيرهم .. وتركوا منابر الاعلام
لمن يدعي الخبالة بعد تسلطهم (بالتصويت)
على اخر انتخابات برلمانية تدخلت فيها الامم (المتشددة)
لنفض غبار الخبالة وتوعيتهم ..
وليجدو كل فترة علاجا مختلف الاشكال والالوان
وحتى طريقة الاستعمال ...


هذا ولأن للخبالة صفات يتصف بها (بعض)
قوم ليس جميعهم ..
تتضمن اتهام الجار ومداعبته
ومتابعة (مسرحه) !!
والحقد عليه
دون غيره وعدم مصادقة اي احد غير (النفس) ..


لذلك وفرة العناية الالهية عقولا للبشر لتكشف
على حالات الخبالة وتحاول معالجتها ..
بشتى الطرق ..
ولعل اعظم طرق العلاج التي تم وصفها غرامة مالية
لاتسمن ولا تعيد كرامة ولاادامة اي مواطن حتى لو كان رجل امن مستأمن !!


واظن ان وكالة (خبيلكس)
ستستمر بنشر ونحر (الكرامات)
والوثائق (المزورة )
طالما ان مؤسسها يحمل شهادات
بكالوريوس وماجستير في خلق الكذب
والافتراء وامتهان كرامة المستأمنين والمواطنين ورجال الامن .. !!
ويستطيع خلق تهمة في فترة وجيزة (بطلاقة) !!


ولأن خبيلكس اصبحت لاتفرق بين
(الحفاظ) و (الانقضاض)
على سمعة كل مواطن ومواطنه سواء لاعب او حتى مشجع
فقد تم نشر وثائق غير رسمية تتهم احد (خادمين)
الوطن بتعاطي (منشطات) خطيره وذاتية (التزوير) !!

بل وتصدرت اخبار خبيلكس صدور الصفحات
وملئت بعضها بالانين من (خبالة) التزوير .. !!


لذلك اعلن (عميدها) انه سمع انينها وهو متجه الى مالطا ..
فجنب (دابته) وسأل حارس (البناية) عن صوت الانين ..
واكمل طريقه ...


وتكريما له لأنه اكتشف الانين من عدة سنين
تم تنصيبه (قانوني) الغفله و(محامي) رسمي لخبيلكس
وبدأ عمله بتحليل الانين من اين اتى !!


وربما تخسر (وكالة خبيلكس ) القضية (المرتدة ) اذا لم يتدخل فيها
اصحاب القرار لأنقاذ رئيسها من عقوبة وخيمة !!
بعد امتداد الوقت الاصلي الى شهر وعودة الرئيس (المحتفى) به
بعد نشره لاخر وثائق (مفضحه) !!


وتعود تفاصيل القضية (المرتدة) الى ضرب رجل امن
ومنعه من القيام ب(مهتمه) كونه ليس متفرغا للتفاهات
وتصوير الغربان للمفاخره فيها ..


ولأن ( محد صديقي الا اني ) هي شعار وكالة (خبيلكس)
فتجد كلا (ينبح) لايدري عن الثاني ..
فتسمع كلاما في المرمى ..
وعكسه اخر المرمى !! ..


ولأن الاوراق لاتاتي الا بالنوم في اماكن المعامل
لجلب اي ورقة ساقطه ..
واخذها كوثيقه رسمية (لخبيلكس) ..
فتم اعداد خطة للتوم مبكرا في معامل (كذب 1)


اما المواطن (العريني) فلا ناصر له
سوى الريالات اللي اعطيت له بعد المباراة
وربما خصمت منها
نظير حكمه ..


والمواطن ( القحطاني) فلا تنادي
باله مشغول بخدمة وطن
واخرون بهدم وطن


ياترى منذ متى انشئت خبيلكس !!
ومن مؤسسها ؟
وماهي اهدافها ؟


اللي يعرف الجواب يحتفظ بنسخه ويكتب نسخه !!





















يتبع ... انتظرو البقية قادم الايام !!!