| السياسة الاعلامية النصراوية تكونت تقريبا عندما كان الوليد بن بدر نائب رئيس النصر والذي تبنى هذه السياسة والتي كان ينفذها من بعيد عندما كان عضو في الاتحاد السعودي و وضعها في حيز النتفيذ عندما استلم منصب رسمي في نادي النصر فبدأ في تكوين (لوبي نصراوي) من عدة اعلاميين وكتاب نصراويين واعادهم لخريطة الاعلام رغم غيابهم عن الواجهه من سنين طويلة (الملحم) و (السويد) وغيرهم وبدأ الوليد كمرحلة اولى في زرعهم في المطبوعات (الرياضي) و جريدة شمس عندما كان بتال هو المسئول عنها .
ولكن مع استمرار الهلال في حصد البطولات وعدم تحقيق النصر الانتصارات التي كان الوليد يتمناها ولأنه لا يملك القوه المالية للتحسين الفني للفريق جاء بطريقة اكثر تأثير واقل تكاليف وهي عقد تحالف كبير بين الاعلاميين النصروايين والاتحاديين وفق مصالح مشتركة وعدم تعارض المصالح ليكون الهدف واحد وهو الهلال .
واعتقد ان انظمام بعض الاشخاص والذين لا يمتلكون اليات الاعلام امثال (الهريفي) و (كميخ) لهذا التحالف هو بعد اعلان اسماء اعضاء اللجان والذي حطم امالهم واصبح السبب الرئيسي لهم لتغيير نهجهم ليتفق مع نهج الوليد بن بدر ويقوم بدور (الماسترو) في توزيع الاداور ووضع الاجندة ومحاور النقاش لكل اعلامي يشارك في اي برنامج فضائي ويدعمهم (لوجستيا) اذا نسوا المحور بمداخلة هاتفية للتذكير بالمحور او بتأييد وجهات نظرهم .
بالاظافه ان للنصراويين منبر ثابت في قناة العربية (بتال) وقناة روتانا خليجية ( العجمة) وهم يقومون بأدوار مهمه في خارطة الاعلام النصراوي .
يعطيك العافية .
 | 