مساؤكم وَ صباحكم
كــ أزرقنا وهو يعتلي الصدارة ..!
.
.
وَ
يواصل الضغط وكتم ( أنفاس ) البقية ..!
العنوان يختصر المسافة بين رجل الأمن وَ الوادا ..!
.
.
وكأننا أبناء شهر أو شهرين أقصد
يومين ( كالصدارة ) .. المؤقتة والموقوتة ..!
والتي إنفجرت ومزقت الوطن ( إربا إربا ً ) ..!
.
.
إلحقهم ( ياحليب السعودية ) ..!
فهم ( ظلموا ) .. وواصلوا .. حتى إحتقنوا ..!
إلحقهم ياتاريخ .. قبل .. أن يغلقوا المنافسة
الشريفة ..!
فهي :
وصلت لحدود الكرامة والشتم العلني والتطاول ..!
و( خربت ) على آخرها عندما :
إغتيل الوطن ..!
وَ
قتلت منافساته الشريفة ..!
والتي أصبحت سخرية ( وإتهامات ) ..!
.
.
أين .. العقلاء ..!
أين .. إعطاء كل ذي حق .. حقه ..!
وسلبه عندما .. يهان الحق ..!
ويصبح ليس بـــ ( حقه ) ..!
.
.
ليه يا أزرق ..؟
جعلت رعبهم .. يتشتت ..!
يضرب أخماس بــ أسداس ..!
هل للصدارة .. طبع يغلب التطبع ..!
هل الصدارة نشوة .. من ذاقها هلك من بعدها ..!
ذاقوها بعد سنين عجاف ليومين أو أقل ..!
وأصبحت ( الحمم والشرر ) بداخلهم تتطاير ..!
رغم أنها بفارق أربع مباريات تقريبا ً ..!
لذلك إلحقهم ياحليب السعودية .. فهم لم يفرقوا بين
أن يظهروا في البرامج أو تحت أعين المشاهد ..!
طارت كاميرات من رجال أمن ..!
وطارت أوراق ( خطيرة ) فيها أرقام ( خرابيط ) للأسف ..!
وإسمح لي يا أستاذي ( صالح السليمان )
بأن أضيف معك ..!
( القراطيس ) التي يمتلكونها .. هي المفردة الأنقى ..!
لحالهم ..!
إضغطهم يا أزرق .. وإجعل الهروب الكبير ..!
ياتي من مدربهم أولا ً ومن شكاوى لاعبينهم ومدربهم ثانيا ً ..!
هي ثقافة مابناه الطير ( يطير ) ..!
ويا ويلك يالوادا ( الواد دا ) صادكم فهو كشف كاميرا رجل الأمن من قبل ..!
ثقتي بأننا :
لم نخسر .. الرهان فمازال هناك نقاء يطل علينا
من شرفة الشرفاء ..!
نتوسم .. الخير ..!
لإننا في بلد الخير ..!
أخيرا ً :
زعيمنا بالصدارة ونجومنا بالصدارة ..!
ووطننا :
يبقى في صدارة قلوبنا ..
وليس :
الإنضمام ( لشلة ) .. إضغطني ..!
و:
أسولف لك ..!
إلا مسألة نهاية .. وقت .. ومن يضع رأسه برأس
كبير
( يدور له ترتيب بين الرابع والأخير ) ..!
وعلى دروب الخير نلتقي أحبـــه
السـامي كسمــو الهلال1982
