بسم الله الرحمن الرحيم
بدأت الحكاية منذ ان ولد ذلك الطفل في كنف والدية
عمت الفرحه الجميع وفرح به الوالدين اكثر
ونشأ ذلك الولد كاي طفل على وجه الارض يولد على الفطره
كبر ذلك الطفل
وكبرت احلامة وتنقل من مدرسه الى اخرى الى ان اتم الثانوية
وهمَ يبحث عن رزقه بعيدا عن والديـــــه
ومنّ الله علية بوظيفه والتحق بالسلك العسكري
وكـــد ّ وتعب كثيرا وتحمّل مايطاق من اجل ان يكسب
احترام الجميع وان ينعم بنفسه بالسوال بمن يستطيع ومن لايستطيع
وفي احد الايام وكما هي العادة لدية وظيفة تنتظرُ
حضوره
ذهب ذلك الشاب دون تاخير فلو تأخر لدقائق فأن ذلك الرئيس
سيجعل من تاخيره حقائق
وهم زملائه بالركوب واتى مسرعا وركب الحافله التي تقلهم
الى مكان عملهم ومرّت الساعات وقبل ان تنتهي تلك المهمه
طلب منه الرئيس ان يذهب برفقته ليصور مايحدث معه
وبالفعل لم يتردد ,,, ((انه الرئيس ومن يستطيع ان يرفض))
وقابل ذلك الشاب انواع المستحيل بل انه وقف مذهولا
ايعقل ان يحدث هذا معي فانا من يجعل من كل شئ آمن
والادهى والامر ان رئيسي وقف دون حراك وهو من يجعل
الجميع يرتجفون بصووووتٍ وااااحد.
فاتته الاجابه من صديقه الذي يكبره بسنين ياصديقي
لنركب الحافله فماحدث معك لايقوى رئيسك عليه
وقهقه ضاحكا .. اتريد منه ان يناام بقية حياته
في البيـــــــت
ومازاااااااااااااااال البحث جاريا عن اجابه لعلها قد تخفف
علية بقية حيااااااته
فمن لديــــــــــــــــــة تلك الاجابــــــه؟؟؟؟؟؟؟؟؟