اولاالعلماء مافتو بعدم الذهاب للعراق اللي افتىالعبيكان والعلماء المعتبرين كانت لهم فتوى وسميت بقائمة الـ14 والقائمة في ازدياد لكن الصحافة العلمانيه في البلد كبرت الموضوع وعممت الفتوى واولهم صحيفة الوثن وكلكم شفتو كيف قامت تشمت بالشيخ سلمان العوده وكذبت عليه وقالت انه بلغ الشرطه عن ذهاب ابنه للعراق رغم انه افتى بجواز الجهاد في العراق واستغربت وقالت يازمن العجايب فعلا يازمن العجايب الوثن مانشرت رد الشيخ سلمان العوده بل تجاهلته نهائيا وكان رده يقول انا لم ولن امنع ابني اذا ذهب للعراق على العموم اللي يسبب هالمشاكل ويخلي الغالبية من الشباب تصدق مقولة ان الجهاد في العراق مايجوز ماهو العلماء بل الصحافه ومشكلتنا ان غالبية الشباب أو بشكل اكثر وضوحا السعوديين يصدقون اي شيء ينكتب لهم في الجرائد ولا ينقل لهم عن طريق التلفزيون واذا تبون فتوى عن الجهاد واللي يسأل عن الفتوى فعلا يهمه امر العراق لن يعدم الحيله للوصول الا اي عالم في السعوديه ويسأله هل يجوز ام لا يجوز لكن للأسف صحافتنا تشوه سمعة علمائنا بتكميم افواههم وهذا كله لأمر في نفس يعقوب |