[SIZE="4"] بعد إستفحال المرض العضال .. وبعد أن غشيهم ماغشيهم من الحقد ومشاعر الضعف والتقزيم ..

بعد فشل التحريض .. والمؤامرات الدنيئة بين ظهراني الغرف المغلقة ..!!

بعد أن أصبح الجمهور الرياضي يملك من الوعي الذي يجعله يرفض أنواع التكريس القديم المكرور في فحواه والمتمثل بأن الهلال ( نادي الرعاية كذباَ وبهتانا .. الهلال نادي الحكام وهو أكبر ضحاياه .. ياسبحان الله ..!! الهلال نادي الرشاوي .. لله الأمر من قبل ومن بعد ..!!

بعد إنكشاف الدور المشبوه لأمناء بلا أمانة ..!! والزيارات الليلية لرجال الأعمال في منازلهم ..!!

بعد الإنشار الغريب في وسائل الإعلام بكل مناحيه .. وبعد آلاف المداخلات .. ومطاردة الكاميرات والبرامج

بعد تبني ملف التزوير في ملفات الفيفا .. والتواصل المغلف بسوء النية والقصد ..!!

لازالت المحاولات تبوء بالفشل .. والزعيم يمضي قدماَ الى منصات التتويج ..

* مرحلة جديدة من الحرب القديمة :

تلفيق التهم ..

إختلاق حكايات من نسج الخيال وتكرارها على أمل أن تصبح واقع ملموس ..!!

التعرض المذموم .. للأشخاص في أعراضهم كما فعلوا مع المواطن الصالح ( ياسر بن سعيد القحطاني )
التعرض للأشخاص في دينهم كما فعلوا مع ظاهرة الكتّاب ( فهد الروقي )
التشهير بشخصيات عامة وأناس لهم مكانتهم وشخصياتهم الإعتبارية بالمجتمع السعودي على وجه الخصوص
والمجتمع الرياضي الدولي ومنهم ( صاحب السمو الأمير نواف بن سعد ) والشيخ عبدالرحمن بن سعيد والقائمة
تطول في هذا الإتجاه ..!!

من هذا المنطلق فعلى مؤسسة رياضية ثقافية إجتماعية بحجم نادي الهلال السعودي .. أن تكون لديه إدارة خاصة تعنى بالدفاع عن حقوق النادي الشرعية والقانونية.. بحيث لايجرؤ كائن من كان أن يلوث سماء الزعيم الصافية أو أن يفتري عليه أو أن يتعرض لأحد منسوبيه بأي صورة كانت .. وأن من يتبلى على هذا النادي على وجه العموم أو أحد منسوبيه على وجه الخصوص بأي إساءة .. فليعلم أن مصيره بين :

( أروقة المحاكم )

ولنضرب بيد من حديد لكل من تسول له نفسه أن يهرف بما لايعرف وأن يكون عبرة لغيره ولمن ورائه أن
للزعيم رجال .. وأنه لن يكون يوماَ ( جدار قصير .. يتسلقه المرتزقه وعديمي الضمير وضعفاء النفوس )
والله الهادي الى سواء السبيل ..؛؛