ســــراب الأحـــــلام هذه مشاركة بسيطة سموها خاطرة أو كتابة عابرة أو محاولة شعرية خاسرة !! ,, إنما تبقى وسيلة لنقل شيئا من نفسي ,, ولاتحرمونا رأيكم وإنتقادكم ,, ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ليت ( حلمي ) يتحقق هكذا كان رجائي ,, أيها القلب ترفق كانت (الأحلام) إلى فكري تدفق إنما تبقى خيالات وشئ لا يصدق!! , , , , , كانت (الأحلام) ترنو ,, مثل طيف في خيالي وأنا أنظر (للأحلام ) لكن ... لا أبالي وإذا ما نلت منها .. قلت للأخرى تعالي , , , , , دائما أمشي بدنياي و(أحلامي) تمور وأرى أني أنا الصادق دوما في الأمور كانت (الأحلام) تهفو مثل ( أسراب الطيور ) وأنا أنظر فيها ... بزهو وحبور , , , , , ومضى العمر سريعا ,, وأنا بين الوقوف ومضت أيامنا ما بين تخويف وخوف أين أسراب الطيور ؟ إنها خلف الصفوف !! , , , , , , إنها (الأحلام) تبقى مثل خيط العنكبوت ليس يظهرها كلام أو يورايها سكوت إنما تسكن قلبي ذكريات لا تموت , , , , , ليتني كنت كبيرا عندما كنت صغيرا ليتني كنت أرى الدنيا بفكر مستنيرا لا تقل هذا توقف !! كل ما قدر الله على المرء يصيرا عندما كنت صغيرا كنت ترجوا الله أن تبدو كبيرا , , , , , هذه (الأحلام) تبقى خيالا فوق وصفي إنما الفرق بها من دون تكرير ونسفي إنها في السابق قبلي!! ثم في الحاضر خلفي !! (((((( وتقبلوا جميعا تحياتي ))))))))))) |