مشاهدة مشاركة بصفحة مستقلة
  #11  
قديم 16/12/2010, 12:08 AM
هـــ الشماسيةـــلالي هـــ الشماسيةـــلالي غير متواجد حالياً
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 09/04/2007
المكان: , , , , ,
مشاركات: 1,902

عقل الهلال
حللت أهلاً ووطئت سهلاً وحياكـ وبياكـ ,


صدق انتم يا أهل الشماسية مشهورين بالعين وانه عينكم قوية مرة

صدق جدعتوا طيارة الرش أول ماشفتوها , تقولون وش هالجرادة وش كبرها


ـ حقيقةً لا أحب مثل هذا السؤال وأعمل جاهدًا لتحاشيه إن طرح علي لكوني أعدها من ترهات الماضي ومن أساطير الأولين , التي عفى عليها الزمن , والحديث عنها والدخول في معمعتها مضيعة للوقت , وأنه عبث بلا نتيجة بينة وحتمية للقائلين والمتهمين , ولا ردًا داحضًا ومسكتًا للمدافعين ,,
بالإضافة إلى أننا نؤمن ونعلم أن العين حق ثابتة في عصور متقدمة فورد في القرآن الكريم أن يعقوب عليه السلام طلب من أبنائه الأحد عشر أن يدخلوا من أبوابٍ متفرقة عند قدومهم إلى مصر وما ذاكـ إلى لخشيته عليهم من العين ,
أيضًا وردت قصصًا تثبتها في عصر نبينا محمد صلى الله عليه وسلم وخير القرون ,
إذًا هي موجودة وثابتة منذ القدم وليست ماركة مسجلة لهؤلاء دون أولئكـ ,

أما الطائرة فقد وقفت عليها ساقطة قبل أن تصل الشماسية فمنذ الذي عانها دون أن يراها ؟!.






- بما إنك من هاويين البر .. عمرك قنصت !؟ لا تقول لي ضبان وجرابيع هذولي ماهن قنص .؟
جـ ـ قنصت غير الضبان , طيور بأشكالها وأنواعها , وأرانب .
ولقنص الأرانب حكاية وقصة مغامرة كادت أن تؤدي بنا إلى الهلاكـ في في نفود الربع الخالي , حيث بعد أن قص علينا أحد أصدقاءنا العاملين في حرس الحدود في شرورة حكاياتهم مع الأرانب وأطلعنا على صور تغري الهاوي وترقق لهات الهايم ,
قررنا المغامرة ونحن لا نملكـ إلى هايلوكسات فأنهكتنا وعورة المنطقة وأسقط في يدينا تشابه الأرض وراح يومنا مابين حفر ودف وتنسيم وعب إلى أن شارف البنزين على النهاية ولكنها عناية الله ودعاء الوالدين أنقذتنا إلى بر الأمان لتنهي مغامرة غير محسوبة كادت أن ترمي بنا إلى التهلكة .




- وش سبب منع الله الامطار علينا ( غير أنه امر الله ) لكن إنت ما تشوف إن الحسد لاعب بقلوبنا لعب وانه ممحق ارزاقنا وقاطع بركتنا ؟؟
جـ ـ جلد الذات إن كان مثبطًا وثانيًا العزم فهو منقبة ومذموم ,
وإن كان دافعًا لمراجعة الحسابات وتعديل الشأن فهو مزيّة ومطلبًا ملحًا ,,

يقول تعالى : " ولو يؤاخذ الله الناس بما كسبوا ما ترك على ظهرها من دابة "
ويقول تعالى : (( وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم ويعفو عن كثير ))
مهما كنا عليه وعليه قلوبنا فعفو الله أكبر وحلمه أعظم , وما تأخيره المطر إلا لأمر اقتضته حكمته وطلبته إرادته وهي لا تأتي إلا بالخير لعبيده .
أصلح الله شأننا وشفى قلوبنا وباركـ لنا فيما آتانا .





أيهم تفضل أيام المراهقة والا أيامك الحالية !؟
جـ ـ لكل منهما مزية , وإن كنت لا أود المراهقة وأفضل الطفولة .



ماتطفشون من كثر الاجازات انتم يالمدرسين !!!؟
جـ ـ المدرسون على ثغر وفي كبد تربية أبناء المسلمين سواء في الدراسة أو في الاجازات .




00000