** في لحظة ثائره تبحث عن دربٍ خاص لايعرف التموجات كانت (إرتباكية المصطلح) تركض بإتجاه مفازات عائمة لعلها تستطيع إستنشاق مالذ وطاب من حلوى (الإلمام بالتفاصيل) وإدراك مايحدث!!!

**في لحظة ثائره إستطابت الفوضوية وبعثرة الأشياء كانت (مواجع الحدث) تبحث عن فوضى الأسئله وكنت أحاول وضع (قطن الوعي) في الثقوب العارية التي حكم عليها الزمان بالدوران حول نجاحاتنا الخاصه!!!

**و .. مدارات الأحداث بالنسبه لقامات إجتماعية يقال أنها (راقية) لاتبهج المستقبل المنظور فيما لـو أرادوا إستعادة (جزء من هيبة) هذه الهيبة التي أرى بعضها (إستمطرت اللعنة تلو الأخرى) فيما النصف الآخر ينتظر (تسميره) في متحف للذكرى ودهاليز النسيان !!!

** بإختصار غير شديد : إن من يقبع لإسترضاء (الوجاهة) سيكون وبكل إقتدار (فاصل غير مهاري) في عصر اللعب علـ المكشوف !! أي بمعنى فقاعة بلهاء في دعايـة صابون مليء بالوسخ ..بل أرهقتة القذارة التي تلف المكان من حولـة !! ولمن لم يفهم أقوووووووووووووووووول :

- سيظلون كهذه (النقطـة) في آخر هذا السطر 0 !!!

** هي حمى (التطريز) في الثياب الباليـه !! إلى اللقـــــــــاء 0

والى اللقاء يا براكين الزعامة
يا سيوف الهدانه
نحن رجاااال الوطن
وليس من حثااالة القمم

أخوكم

aaa333aaa