وثائق ويكليس هي مسربه من نفس الاشخاص الذين كتبوا الوثائق وهم من كانوا اصحاب القرار في الحروب الماضيه افغانستان والعراق وينتمون الى الحزب الحاكم في تلك الفتره الحزب الجمهوري بقيادة جورج بوش وهم الان يحاولون اسقاط الحزب الديمقراطي والذي يمثله الرئيس اوباما بهذه الفضائح التي كانوا هم من فعلها .
نفس اللعبه مارسها الحزب الديمقراطي عندما سرب الصور الخاصه بفضيحة سجن ابو غريب لكي يفضح جورج بوش .
لعبة سياسية قبل الانتخابات الامريكية من الحزب الجمهوري حتى يصمنون ان اوباما لن يرشح نفسه لفترة جديدة. مع العلم ان اوباما كان ضد هذه الحروب عندما كان في مجلس الشيوخ .
يعطيك العافية . |