فالكابتن ياسر على الرغم من انتشار الموضات ودخول الغرور في نفسيات العديد من اللاعبين الذين وصلوا إلى شهرته إلا أنه واصل تميزه وأخلاقه، فكل من يتابعه يلاحظ مظهره اللائق داخل الملعب أو خارجه، وهدوئه وتعامله وروحه وعطائه وتفانيه في خدمة ناديه والمنتخب بكل تميز، وحقيقة
وايضا في خدمة الدين كما ذكر رئيس مكتب الدعوة والارشااد بالريااض لا يحضرني اسمه
وايضاا جلسااته وعلقااته مع المشاايخ>> ش/د/ سلماان العوده....
تحيااتي ك |