الله سبحانه وتعالى خلق البشر والجن
لعبادته ومنهم شاكر ومنهم ناكر ..والعبرة بالرضى يجب على كل إنسان أن يكون راضي
بماقدره الله له ولايمنع الرضى أن يكون الإنسان مفكر وساعي فيها بمايرضي ربه ..
ووجود التعساء لحكمة يعلمها الله ومنها حتى يشكر السعداء عطاء ربهم
ويتفوق التعساء بالصبر ....وهي دار إبتلاء وزوال
ويابخت من حسن عمله وحسنت خاتمته وربي هي الحياة الحقيقية التي لاتزول ولاشقاء فيها أبداً ..
اللهم ثبتنا على قولك الثابت وأجمعنا مع أحبابنا في جنات ونهر عند مليك مقتدر اللهم آمين .. |