بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يا هلال كم أنت كبير تشغلهم بانتصاراتك وتعادلاتك وحتى فى خسارتك وكم هي سعادتهم وأنت فى إيران ( تسقط ) ولكنه ( سقوط الجواد الأصيل ) الذى سرعاً ما ينهض ( بحول الله وقته ) ويتخطى الحواجز ويصل لخط النهايه بكل اقتدار بعد أن يخلف ورائه كل ملاحقيه ويبكي كل ( متربصيه )
نعم يا ساده يا كرام هذا ما سوف يحدث للهلال ( بحول الله وقوته ) فا بالإضافة الى أنه ( جواد أصيل ) أيضا هو عاشق متيم يبحث عن معشوقته التى أبعدتها ( السنين ) عنوه دون اختياره ولكنه اليوم عازماً أن لا يعود لدياره إلا ومعشوقته بين أحضانه
فهو الأن يراها ولكن دونها من الحصون ( أثنان ) وهو عاقد العزم ( بعون الله ) على تخطيها ليلتقي بمعشوقته لتبدء قصة ( حب جديده ) لها بدايه وليس لها ( بحول الله ) نهاية .
من عائلة ( ساكن عنيزه )