سامي لم يكن أسوء من غيره وهو ليس ساحراً ليفعل كل شيء للمنتخب المنهار خصوصاً في ظل الغياب التام لخط الوسط...! وكان كل المتابعين للمنتخب ينتظرون أن بروا سامي في خط الوسط يساند رأسي الحربة أيًّ كانا ولكن المدرب الفنان أثبت بأنه مبدع بدرجة دكتوراة مع التشكيلة المتخبطة... |