مشاهدة مشاركة بصفحة مستقلة
  #1  
قديم 04/10/2010, 03:16 AM
إحساس هلالية إحساس هلالية غير متواجد حالياً
زعيــم نشيــط
تاريخ التسجيل: 28/03/2010
المكان: الرياض
مشاركات: 571
تقرير طبي خطير تعتمت عليه وسائل الإعلام... ارجو الدخول لمصلحة الجميع واذا كنتم تحبون اهلكم

لماذا أغفلت الصحافة السعودية هذا التقرير ولمصلحة من ؟
خرافة مقولة (الموت الدماغي )
والقتل البشع لسرقة اعضاء الإنسان
الأحد 03, أكتوبر 2010
تقرير لجينيات:

[]عاصفة قوية من الغضب والتساؤلات أثارها التعتيم الإعلامي المثير للريبة ، على توصيات ونتائج ومناقشات المؤتمر العالمي الثالث لعلوم طب القلب ، والتي بدأت يوم الإثنين 18 ـ 10ـ 1431هـ وانتهت يوم الخميس 21ــ 10ــ 1431هــ .. والذي نظمه مركز الأمير سلطان لمعالجة أمراض وجراحة القلب في الأحساء ، بمشاركة 32 عالماً من دول العالم ، وكان من أهم هذه التوصيات ؛ تحفّظ علماء وأطباء على فتاوى نزع الأجهزة الطبية عن المتوفين دماغياً في حالة عمل القلب ، معتبرين تلك الخطوة بمثابة قتل للنفس البشرية ..

ولأن كثير من أهل المرضى بما يسمى بـ"الموت الدماغي" مهتمون بمتابعة و دراسة تلك القضية الهامة و العامة ، والتي تمس صميم أرواح و أجساد أبنائهم ؛ فقد تنفس الجميع الصعداء وقابلوا بارتياح شديد تصريحات رئيس ومؤسس المؤتمر الدكتور عبدالله العبدالقادرر، حيث أكد أن العلماء المشاركون في المؤتمر أجمعوا على ضرورة مراجعة فتاوى المجامع الفقهية في تعريف الموت ، مبيناً أن الفتاوى الحالية المعمول بها داخل مراكز العناية المركزة في مختلف مستشفيات الدول الإسلامية ، تشير إلى أنه في حالة الموت الدماغي في الحالات الميئوس منها ، يمكن لطبيبين من أصحاب الثقة "ولا يشترط الدين" التوقيع على نزع أجهزة التنفس الصناعي من المتوفى دماغياً ، مشيراً إلى أن علماء المؤتمر أجمعوا على أن هذا القرار خاطئ من الناحيتين العلـمية والطبية .

المؤتمر الذي عقد في الأحساء وحضره اختصاصيو القلب من جنسيات مختلفة من جميع أنحاء العالم ، أكدت أبحاثه ودراساته الوافية التى عُرضت أثناءه "أن هناك خلايا عصبية في القلب مشابهة لتلك الموجودة في الدماغ ، وأن وجود تلك الخلايا العصبية في القلب أدى إلى استحداث مجال جديد يدعى علم القلب العصبي" أو ما يُصطلح عليه باللغة العربية بـ "المخ القلبي".

جدير بالذكر أن دعوى " الموت الدماغي أو الإكلينيكي " قد اختلقت و نشأت مع بداية عمليات نقل الأعضاء الحيوية عام 1968م ، و ذلك لحماية الطبيب الإنجليزي الشهير " كريستيان برنارد " من المساءلة القانونية و الجنائية ، عقب قيامه بنقل قلب رجل أسود مريض بالغيبوبة العميقة إلى رجل أبيض يعاني من عطب في قلبه في جنوب أفريقيا إبان عهد الفصل العنصري ، و ترتب على ذلك موت المريض المنتزع منه قلبه - قبل أن يلقى حتفه - جراء ذلك !

تلك كانت بداية ظهور مصطلح موت الدماغ أو الموت الإكلينيكي في ممارسة عملية نقل الأعضاء ؛ ليكون الغطاء الطبي الذي تستتر خلفه أبشع جرائم القتل الوحشية ضد المرضى الأحياء حقيقة ؛ فهؤلاء المرضى بما يسمى بالموت الدماغي ليسوا موتى حقيقة ؛ لأن كثيرا من أعضائهم الداخلية و أجهزة أجسامهم ما زالت تعمل و تقوم بوظائفها المختلفة ، و ما زالت الدماء تجري في عروقهم ، و كل ذلك دلائل و شواهد على حياة أصحابها ، لأن الموتى لا تعمل أجهزة أجسامهم و لا يجري الدم في عروقهم ؛ بل تتعفن و تتحلل أجسامهم و جثثهم .

وقد أقرّت المختبرات والتجارب العلمية صدق تلك الأبحاث ، حيث أثبتت إمكانية رؤية تلك الخلايا ولمسها ، وفي هذا الشأن أكد الدكتور عبد الله عبد القادر مدير مركز الأمير سلطان للقلب في الأحساء حيث يقول : يوجد دماغ داخل قلوبنا ، قد تكون هذه مفاجأة لطيفة للكثير ، لكنها حقيقة تمّ إثباتها من قبل العديد من اختصاصيي القلب على مستوى العالم".

وحسب دراستين للدكتور "رولين مكراتي" من معهد علوم القلب في كاليفورنيا ، والدكتور "جفري أردل" أستاذ علوم الأدوية في جامعة كويلن للطب الباطني في تينيسي ، قال الدكتور عبد القادر : إن "الاعتقاد السائد حتى الآن هو أن القلب ليس إلا مضغة لتصفية الدم ، كما أن تركيز المجمع العلمي على العقل ، لكن هذا سيتغيّر مع البحث الجديد" ويعني ذلك "أن القلب هو العضو الأساسي ، وليس الدماغ".

وأضاف الدكتور عبد القادر : إن هذه الخلايا العصبية في القلب متصلة بالدماغ مثل الأسلاك ، وأنها تعطي أوامرها إلى الدماغ ، كما تمّ الكشف على أن إرسال القلب الإشارات إلى الدماغ يفوق إرسال الدماغ الإشارات إلى القلب ، فنحن نعلم الآن من هو قائد الجسم . !

وقد أكدّ البحث الجديد على أنه "يجب عدم فصل الإنسان عن التهوية الاصطناعية إلا إذا توقف القلب عن النبض".

لكن التوصية التي انتهى إليها البحث الجديد في مؤتمر الأحساء فُرض عليها تعتيم إعلامي كبير في الصحافة المحلية ، حتى أن كل وسائل الإعلام لم تنشر عنها وعن المؤتمر سوى أخبار الافتتاح ، فيما نشرت صحيفة "عرب نيوز" تقريرًا باللغة الإنجليزية ، واكتفت صحيفة الوطن بنقل خبر : بـ "عدم فصل الإنسان عن التهوية الاصطناعية إلا إذا توقف القلب" دون ذكر للتفاصيل التي بنى عليها المؤتمر تلك التوصيات .

ولعل هناك ضغوط على الصحف والمجلات من الجهات التي لها علاقة بنقل الأعضاء كانت سبب منع النشر حول المؤتمر وتوصياته ، وذلك إزاء ازدياد الحاجة إلى ما اعتبر قطع غيار بشرية من أعضاء الأجساد الحيوية ، ونشير إلى إحجام حاد تصل نسبته 70 % من قبل ذوي حالات ما كان يسمي بـ"الوفاة الدماغية" للتبرع بأعضائهم ، وهو ما تأثرت به سلباً مراكز زراعة الأعضاء من هذا الرفض الكبير ، فبالرغم من أن عدد حالات ما يسمى بـ"الوفاة الدماغية" في السعودية تصل سنويا إلى ما يقارب 600 إلى 800 حالة ، إلا أنه لا يستفاد سوى مما لا يتجاوز عدده 60 إلى 100 حالة في التبرع بأعضائهم.

وقد تفتّقت أذهان شياطين الإنس عن حيلة خبيثة لإيجاد وسيلة دائمة و وفيرة للحصول على تلك الأعضاء ؛ فقاموا باختلاق مقولة " الموت الدماغي " أو " الموت الإكلينيكي " بديلاً من " الموت الحقيقي " المعروف لدى كل البشر منذ بدء الخليقة .

و تم الترويج لدعوى اعتبار المرضى بما سمي بالموت الدماغي موتى ، و لو كانت بعض أعضائهم و أجهزة أجسامهم تقوم بوظائفها ، و قلوبهم ما زالت تعمل و تنبض و تضخّ الدماء ، و أطلقوا على هؤلاء المرضى اسماً زائفاً مخادعاً هو : " الجثة ذات القلب النابض " !

كيف يطلق عليها جثة و قلبها يعمل و يضخ الدم في عروقها ، و بقية أجهزتها تقوم بوظائفها ؟!، ولا نتحدث هنا عن عمل تلك الأعضاء و الأجهزة لعدة لحظات أو دقائق كما يرددون و يحتجون ، و إنما نتحدث عن عملها ساعات و أيام و أسابيع وسنوات ...

وأيضا لا نتحدث هنا عن عمل القلب وحده أو التنفس وحده ، ليحتجوا بالقلب الصناعي أو عمليات التنفس الصناعي ، و إنما نتحدث عن عمل أعضاء و أجهزة داخلية كثيرة مثل الغدد الإفرازية المختلفة و الغدد الصماء و عمليات الإخراج ، و الكبد أو الكلية في غير حالات الفشل الوظيفي ، و كذا ضبط حرارة الجسم و غير ذلك .

فإذا تقرر أن تلك دلائل حياة حقيقية ، و هي كذلك : فمعناه أن هؤلاء المرضى ما زالوا أحياء حتى لحظة انتزاع أعضائهم الحيوية و إزهاق أرواحهم ، ففي أي شرع أو دين يجوز مثل هذا القتل البشع ؟!، وهو تناقض ما بعده تناقض ، و اجتماع النقيضين – الموت و الحياة ؛ بالكليّة – في حال واحد محال ، و هذا أمر منطقي صحيح مدرك بالعقل .

وإنما كان ذلك بغرض تبرير انتزاع و استلاب أعضاء هؤلاء المرضى ، و ما يترتب عليه من قتلهم و إزهاق أرواحهم ؛ جرّاء اقتطاع و اقتلاع تلك الأعضاء السليمة الضرورية للحياة مثل القلب و الكبد و الكليتين و الرئتين ؛ لزرعها و وضعها بدلا من نظائرها التالفة في أجساد مرضى آخرين .

و هذه جريمة قتل عمد بشعة – مع سبق الإصرار و الترصد ، مقترنة باقتطاع و استلاب الأعضاء ؛ بصرف النظر عن الغرض منها ؛ لأن الغاية لا تبرر الوسيلة ، بمعنى أن المقصد الحسن لا يبيح وسيلته القبيحة . و لا معنى لإحياء نفس من الهلاك بالمرض الشديد بإهلاك و إماتة بل قتل نفس أخرى !

و يهمنا هنا بيان مخالفة قول و الأخذ بالموت الدماغي لفتاوى هيئة كبار العلماء التى نقضت سابقا فتاوى المجمع الفقهي الإسلامي في سحب الأجهزة ، ففتوى المجمع الفقهي لرابطة العالم الإسلامي في دورتيه الثامنة والتاسعة 1407 هجري ، أجازت رفع الأجهزة عن المتوفى دماغيا ، وأقرت "أن ثبوت حالة الوفاة الدماغية يعتبر شرعا أن الشخص قد مات وتترتب عن ذلك جميع الأحكام المقررة شرعا ، وفي هذه الحالة يجوز رفع جهاز التنفس الصناعي وإن كانت بعض الأعضاء كالقلب مثلا لا تزال تعمل آليا بفعل الجهاز".

بينما فتوى هيئة كبار العلماء في السعودية 1417 هجري ، نصت على الآتي : "عدم جواز الحكم بموت الإنسان الموت الذي تترتب عليه أحكامه الشرعية بمجرد تقرير الأطباء أنه مات دماغيا حتى يعلم أنه مات موتا لا شبهة فيه ، تتوقف معه حركة القلب والنفس مع ظهور الأمارات الأخرى الدالة على موته يقينا، لأن الأصل حياته فلا يعدل عنه إلا بيقين ..".

ويمكن القول بعد مقررات هذا المؤتمر التى تعد طوق نجاة ، أن توقف وظائف الدماغ حياة وليست موتاً .. لكنها حياة من نوع آخر ..لأن خلايا جذع الدماغ المسئولة عن عمل القلب والتنفس تعمل .. ويكون المريض فاقدا الوعي كالنائم نوما عميقا ..والتنفس والقلب يعملان بشكل تلقائي أو بمساعدة الأجهزة .. وقد يستمر هذا الوضع من أيام إلى سنوات .. ولا يجوز من الناحية الدينية ولا القانونية ولا والأخلاقية اعتباره ميتاً .. و لايجوز أن يتبرع بأعضائه بأي حال كان .

والقائلون بالموت الدماغي يعنون به توقف وظائف الدماغ – المخ – كليا أو جزئيا ، على اختلاف في ذلك ، و هذا التوقف لا يعتدّ به في القول بالموت ما دامت هناك شواهد يقينية على الحياة من أعضاء الجسم و أجهزته التي تعمل و تقوم بوظائفها المختلفة .

وقد ذكرت بعض الصحف تقريراً مفصلاً عن إحدى الحالات التى أعادها الله بقدرته من غيابة الغيبوبة ، وكان مما قال أنه :"كان يسمع الطبيب وهو يطلب من والده بأن يتبرع بأعضائه ولكن لا يستطيع أن يتكلم ...".!! .. والحالات التي أفاقت بعد غيبوبة كثيرة ، وقد تحدثت عنها كثير من الصحف ..

وتجدر الإشارة إلى أن القرآن قد أعطى للقلب صفة عمل العقل ؛ فقال تعالى: فَإِنَّهَا لاَ تَعْمَى الأبْصَارُ وَلَكِن تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ [الحج: 46]، وقال تعالى: لَهُمْ قُلُوبٌ لاَّ يَفْقَهُونَ بِهَا [الأعراف: 177]، وقد رأينا إبداء الرأي و عرض الأدلة في هذه القضية المصيرية لأنها تتعلق بحياة أناس لا ذنب لهم ، سقطوا في غيبوبة ، يعلم الله وحده متى يعودون منها ، وما يتعلق على ذلك من زرع أو غرس الأعضاء البشرية ممن أُطلق عليهم خطأً مرضى " الموت الدماغي " ؛ عسى الله تعالى أن ينفع بها .

أهم أسماء المشاركين في المؤتمر مع تقرير ما نشرته صحيفة عرب نيوز باللغة الإنجليزية عن المؤتمر العالمي الثالث لعلوم طب القلب في الأحساء .. وقد ترجمه موقع لجينيات .. علما أن الصحافة المحلية تجاهلت هذا الأمر إلا ما أشرنا إليه في صحيفة الوطن .[
/SIZE]

Dr.Rollin Inman McRaty, Ph.D.

Director of Research

HeartMath Research Center

14700 West Park Avenue

Boulder Creek, California 95006
Office: 831-338-8727

Fax: 831-338-1182
[email protected] | www.heartmath.org



Email : [email protected]



Prof. Franz Halberg

Director of Halberg Chronobiology Center,

University of Minnesota

Mayo Mail Code 8609

420 Delaware St. S.E.

Minneapolis, MN 55455, USA"

PHONE +1 (612) 624.6976, 624.3144 OR 626.5404

FAX +1 (612) 624.9989

HOME PHONE +1 (651) 454.6334 (mornings)"

E-MAIL : [email protected]

URL http://www.msi.umn.edu/~halberg/



Prof. Germaine Guillaume Cornelissen

Co-Director of Halberg Chronobiology Center,

University of Minnesota

Email : [email protected]

Prof. Paul J. Rosch, MD, FACP

President The American Institute of Stress

Clinical Professor of Medicine and Psychiatry New York , Medical College

Honorary Vice President International Stress Management Association

Email : [email protected]



Prof. Kilmer McCully, MD

Chief, Pathology and Laboratory Medicine Service

West Roxbury Veterans Affairs Medical Center

E-MAIL : [email protected]



Dr. Deepak Srivastava

Director of Gladstone Institute of Cardiovascular Disease
1650 Owens Street
San Francisco, CA 94158
Phone: (415) 734-2716
Fax: (415) 355-0141

Email : [email protected]

Irving H. Zucker, Ph.D.

Theodore F. Hubbard Professor

of Cardiovascular Research

and Chairman, Department of Cellular and Integrative Physiology

voice: 402 559 7161

fax: 402 559 4438

Email : [email protected]

Dr. Patrice Bovagnet , MD, PhD

Associate-Professor, Board certified in Genetics and Cardiology.

Research fellow at Harvard University (Boston, USA)

from 1985 to 88 Head of the Cardio-genetic Laboratory in the University Hospital of Lyon. France

Responsible for a French National Registry of Familial Congenital Cardiac Malformations



Hopitaux de Lyon Groupe Hospitalier Est,

69677 BRON, France

33472129676

E-MAIL : [email protected]

Prof. Julian Patrick John Halcox

Professor of cardiology , Wales Heart Research Institute

Director of Cardiovascular Registered Research Group for Wales;

Vice Chair of the Cardiff University Cardiovascular Sciences



Cardiff University

Wales Heart Research Institute

Heath Park, Cardiff

CF14 4XN

Tel +44 (0)29 2074 3489 (PA Jan Usher)

Fax +44 (0)29 2074 3500

E-MAIL : [email protected]

Professor André Bozio,

President of THE ASSOCIATION FOR EUROPEAN PAEDIATRIC CARDIOLOGY

Cardiologie Pédiatrique

Hôpital Cardiologique

Lyon Montchat

Email : [email protected]



Dr. Jeffrey L. Ardell, Jeffrey L. Ardell, Ph.D., FAHA

Professor of Pharmacology

Vice Chair for Research at the Quillen College of Medicine in Johnson City, Tennessee. USA



Email : [email protected]

Dr. Neha P. Sangwan, MD.

Physician Partner Hospitalist, Board Certified in Internal Medicine

Regional Physician Communication Consultant and Speaker

Intuitive Intelligence, Inc.

Corporate Health & Leadership Strategy

www.intuitiveintelligenceinc.com

415.823.2486

· Email : [email protected]






حسبي الله ونعم الوكيل عليهم ، كان لي قريب شاب في مقتبل العمر دخل في غيبوبة وظل الأطباء يلحون على اهله للتبرع بأعضاءه ويحاولون اقناعهم انه لافائدة من الأجهزة ولابد من نزعها ولكنهم رفضوا وبعد مدة بسيطة توفاه الله تعالى ، بعد التقرير بدأت اشكك ان لهم يد في وفاته لسلب اعضاءه خاصة وان هذا المستشفى اتحفظ على اسمه معروف بتجاربه على المرضى ..
حسبي الله ونعم الوكيل..
اضافة رد مع اقتباس