هلابك ياذيبان
مع كل خطوةٍ يخطوها الهلال نحو اللقب الآسيوي
تخفق قلوب (( الاصفرين و اتباعهم )) لإيمانهم أنّ شتى وسائل الخُبث التي مارسوها
وكل أنواع (( الاكاذيب )) التي اختلقوها
و بتكتاتفٍ بين (( عالمي وهمي ،، و إتي يا هـبـيبي ))
ذهبت تلك الجهود المضنيه أدراج الرياح ،، ليبقى الكيان الشامخ كما كان و سيكون

ولابد أن يكون لنا وقفة مع من لم تفده (( نجاسة النوايا ))
ولم تنفع معه مكرمات بلدٍ احتضنته (( بلا هويّة ))
وعلّمته مباديء الحياة حتى صار كما نراه
(( يطق الشماغ )) بطريقتنا نحن ،، و تناسى أيام (( الكوفيّه و العمامه و البنجابي ))
و آخرٌ نال (( الدكتوراه )) ،، و يُدرّس في جامعاتنا نحن
فعاش في (( المجتمع المدني )) و خالط من خالط
لكنّه إلا يومنا عجز أن يقول (( واحد شي )) و هو : الـمـنطق في التعاطي مع (( أصفر ممادو ))
و تناسى هيبة الحقيقه ليغض الطرف عنها

ياعيني ياعيني عليك يانايف
تقبل مني ارق التحايا