مشاهدة مشاركة بصفحة مستقلة
  #1  
قديم 01/10/2010, 05:00 PM
هداف هداف غير متواجد حالياً
زعيــم فعــال
تاريخ التسجيل: 28/02/2001
المكان: الرياض
مشاركات: 345
عدنان جستنيه يؤلب الرأي العام ضد الرئيس العام لرعاية الشباب

بكل وقاحة وعدم مراعاة لمسؤلية الكتابة يدعو هذا الجستنيه الشارع الرياضي بكل انتماتئه الى الاعتراض على قرار سمو الرئيس العام القاضي بتأجيل مباراة الهلال والاتحاد في مقال اقل مايمكن ان يقال عنه انه طعن في اعلى سلطة رياضية واتهام علني بمحابة الهلال على حساب الاندية الاخرى ، ولا اعرف كيف نسي او تناسى هذا المعتوه فكريا ان الاتحاد علقت مشاركاته العام الماضي لمدة 45 يوم دون ان يعترض احد فما بال هذا المأزوم يخرج عن طوره ويريد الجميع ان يعترض على قرار اتخذ للمصلحة العامة وكلنا يدرك ان الهلال فرض نفسه بالقوة وبشهادة الخصوم ولم يكن محابى من احد الا في نظر المرضى والفاشلين !

المصيبة ان المقال نشر في جريدة سعودية رسميه رغم كل التجاوزات الموجوده فيه لذا فاننا نتمنى ان يتم ايقاف هذا المعتوه عن الكتابه في الصحف الرسميه وان اراد ان يمارس شخبطاته فليتجه الى منتديات ناديه والتي اثق ان كتابها افضل بمراحل من هذا الكويتب ولكن ان يكتب في جريدة رسميه فهو وكل مايقوله محسوب على الجريدة اولا وعلى الوطن ثانيا . وهنا رابط المقال:
http://www.arriyadiyah.com/view-arti...d=47215&type=w

لا نريد ان نثبت لهذا المعتوه وغيره ان نادي الهلال لم يكن يوما الابن المدلل للاتحاد السعودي ولكن سنورد بعض الامثلة التي تنفي مايردده بعض المصابين بعقدة نفسيه مزمنه اسمها الهلال :

1- نقل مباراة الهلال ضد الاتحاد من الرياض الى جدة في نهائي الدوري قبل العام الماضي
2- طرد كوزمين في منتصف دوري العام الماضي
3- ايقاف رادوي بعد نهاية مباراة الاتحاد العام الماضي
4- ايقاف سامي الجابر عدة مباريات بعد مباراة النصر
5- ايقاف جيرتس عدة مباريات ايضا

والامثلة كثيرة ولا يتسع المجال لذكرها .

كل هذا ويريد ان يوهمنا هذا الكويتب وغيره من كتاب الاصفرين ان الهلال هو الابن المدلل !

نحن لا نريد دلالا ولسنا بحاجة اليه وبطولاتنا حققناها بالقوة وب(فرك خشوم) فنحن نهوى دق الخشوم ومن اراد ان يقارع الزعيم بشرف فموعده المستطيل الاخضر ومن اراد ان يسئ اليه على صفحات الجرائد والمجلات فللزعيم رجال يعرفون كيف يدافعون عنه فالهلال ليس جدارا قصيرا يتسلق عليه هواة التضليل والصيد في المياة العكره !

انتهى ...
اضافة رد مع اقتباس