.
..
...
حضر عيسى في الوقت المناسب..
و تصرف كما يجب ، لأنه لا مجال لأمر آخر في مثل هذه اللحظات
و في ظل مثل تلك الظروف..
الجديه و الإصرار و القتاليه كانت هي الصفات السائده في هذا
الموقف لعيسى ، و هو مايُحسب له كمهاجم يُدرك مامعنى أن
تُجاري ماأنت عليه من أوضاع..
كل ماكان هنا أكثر من رائع..
قراءة مثل هذا الموقف ، و تحليله و تصويره..
سلمت و سلم فكرك الذي صاغ هذه الرؤى..
...
..
. |