ويوجد في المقابل الجنس الأخر وهم الذكور اللذين
يقلدون البنات وقد شاهدت حوار الشيخ العريفي الله يحفظه مع بعض نماذج منهم وكانوا يحكون عن
أمور مخيفة تدل على المسخ والبعد عن تعاليم الدين ..
وفي رأيي يجب على من بيده المسئولية أن يحاصر هؤلاء وتكون لهم محاضن
تعيد لهن ولهم العلاقة مع الله سبحانه وتعالى ..
في البداية ينذر بخطاب يسلم لولي أمرها وتخبر أنها لو لم تعود لعقلها ستكون
عرضة لسجنها في مكان مخصص لهذه النوعية ويكون السجن مهيأ بالتربويات المتمكنات وطبيبات
نفسيات وداعيات قويات في مجالهن ..وعندها بأذن الله تعالى تختفي هذه الظاهرة
الله يهديهن لطاعة ربهن ويردهن له رداً جميلاً اللهم آمين . |