مشاهدة مشاركة بصفحة مستقلة
  #1  
قديم 27/09/2010, 05:41 PM
الصورة الرمزية الخاصة بـ الــدكــتــ 15 ـــور
الــدكــتــ 15 ـــور الــدكــتــ 15 ـــور غير متواجد حالياً
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 06/10/2006
المكان: مـسـافـر بـلا عـنـوآن
مشاركات: 1,667
:: برنامج كورة :: الحقيقة للمذيع تركي العجمة بعد مقاطعة لمداخلة الكاتب القدير محمد العبدي





السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

كيف حالكم يازعماء

ليس عيباً إن خدعني بمكـره كـل هيـس
لان مايفهـم بمكـر الهيـوس الا الهيـوس

الكل شاهد برنامج كورة
اللي كان ضيفها سمو الأمير نواف بن محمد ..

وسمعنا مداخلة الكاتب القدير
محمد العبدي رئيس تحرير القسم الرياضي بجريدة الجزيره ..


فكان بداية المداخلة رد جميل ورزين ومنسق كما هو معروف من حسن خلق الكاتب القدير محمد العبدي

حيث أنه أثنا على استضافتهم لشخصية قديرة مثل شخصية نواف بن محمد

الذي يعتبر رمز من رموز رياضتنا الغالية
وبعد الأنتهاء من الثناء والمدح الذي يستحقة سموهـ الكريم
بعدها تكلم عن سياسة برنامج كورة من بداية عودتة بأنها تحتاج لمراعاة الأخرين ..


قال كذلك بأن يجب عليك بأن لاتدعهم يقولون أشياء مغلوطة وكاذبة

فلما أحس بأن كاتبنا الغالي محمد العبدي سيجادلة كثيرا ً
وأعلم أنا بأن شاكلة هذا المذيع لن يستطيع الصمود لمواجهة
كاتبنا القدير أشار للمخرج بأنهاء المكالمة
فهذا هو الخوف عن المواجهة ..

لأني أعلم بأنهـ يحتاج لأكثر من عشرين عام
لكي يصل لما وصل اليه كاتبنا القدير محمد العبدي


فالأطفال يستمتعون بالكذب في مرحلة عمرية مبكرة عندما يحاولون أن يخدعوا الكبار ..

والحقيقة ان الشي الجميل بالكذب هو أنه يمكن أن يلعب دورا في الكشف عن كيف يتم معرفة الحقيقة ..

فكذب الأطفال أمثال المذيع تركي العجمة يعتبر تحديا للكبار
حيث يختبر الاطفال ذكاءهم وقدرتهم على الاقناع
لأنهم يستمتعون كثيرا بخداع الكبار ..

وعلميا ً بأن الكذب يتعلق بمهارة مكتسبة وليست فطرية ..

فعادة المذيعين الأطفال من هم على شاكلة تركي العجمة ..
يكذبون عادة لانهم يرون العالم بصورة مختلفة عن الكبار أمثال الكاتب القدير محمد العبدي ..

فعلى سبيل المثال تكلم الكاتب القدير محمد العبدي
بأن أغلب ضيوف البرنامج يسيئون للهلال ولكيانة فهذة حقيقة
وليست بكذب فعندما طلب من مذيع البرنامج بأن لايدعهم على ماتهوى أنفسهم قام بتغير الموضوع
وقال من اللأزم يكون كذا من باب التنوع ..!
قالها وهو يبتسم كما يبتسمون الأطفال حين يكذبون ..

فهم كذا الأطفال لهم طرقا ً مختلفة في الكذب
ويتجة الأطفال إلى الكذب لوضع أنفسهم في دائرة الضوء
للمبالغة فيما فعلوا ..

فعلينا نحن بأن لانغضب وياقلب لاتحزن ..

سوسة الأصفرين مازلت تنخر في جذور رياضتنا ..

فأين النهاية لأ أعلم لا أعلم لا أعلم ..

فعلمها عند عالم كل شي ..
:: ولا حول ولاقوة الا بالله ::
فرياضتنا وبرامجها على الدنيا السلام ..

فل نستعد من الآن لكي نحفر قبر الرياضة الشريفة لمملكتنا ..
وانتقالها لمثواهـ الأخير والأبدي
لكي تبقى مع حكايات أساطير الأولين ..

ونعلن للملاء عن ولادة رياضة جديدة تسمى رياضة النفاق والكذب والخداع ..

احترامي وتقديري

:: الـدكـتــ 15 ــــور ::
اضافة رد مع اقتباس