حسبي الله عليهم ونعم الوكيل
أذكر مرة من المارت وانا راجع الي البيت أنا وزميلي فوجدنا فتاة تبكي هي واختها الصغيرة وذلك بسبب السائق الذي كان يريد ان يختطفهما لولا لطف الله ثم فزعة الناس الماره لنتج ما لالم يحمد عقباه ولكن الحمد الله مرت على خير
وبصراحه الناس العساكر ما قصروا فيه من الضرب المبرح الذي كاد ان يفارق الحياة |