لو أن البديل المحتمل أفضل من الشريدة لقلنا سنة الحياة جاء من هو أحسن من الشريدة
لكن البديل المحتمل المفرج وما أدراك ما المفرج فهنا علامة الاستفهام
فوزنا على نادي الفقر يجب أن لا ينسينا أن هناك فراغات كبيرة في الدفاع
فالهليل كان مهزوز ويحتاج لمزيد من الوقت
وأفضل من يلعب مع تافاريز حالياً الشريدة أو أحمد خليل على أقل تقدير
الشريدة قدم العديد من التضحيات ومن المؤسف أن تكون نهايته بهذا الشكل
الشريدة يجب أن يعطى الفرصة كما أخذها غيره |