والله من ناحية خبرتي في الطب بحيث اني قبلت في كليته قبل شهر تقريبا , ارى ما يلي:

عند وجود معدتين , تزداد افرازات الانزيمات الهاضمة , بحيث تأتي التعليما من الغدة الدرقية التي تأمر بزيادة جميع الانزيمات والهرمونات الاخرى بما فيها هرمون التستستورين , الذي اذا ازاد اصبح الرجل نشيط جنسيًا مما يدفعه إلى القيام بنشاطات جنسية كثيرة مما يزيد احتمال اصابته بالايدز , واذا زاد احتمال اصابته بالايدز يكون الرجل في حالة قلق وخوف شديد مما يدفع البنكرياس وبالتحديد جزر لانجرهانز إلى الاضطراب فتزيد وتنقص هرمونات الانسولين والثاني اللي مدري شسمه , وبالتالي يصاب الانسان بمرض السكر فتزيد نسبة السكر في عقله وبالتالي يقوم بالتفكير اكثر فأكثر إلى ان يصاب عقله بالخرف والضعف وبالتالي لا يقوم بإرسال الاوامر للأعضاء للقيام بوظائفها الحيوية , وبعد ذلك يصبح الانسان مشلول الحركة كما يدخل في غيبوبة , ويكون الطبيب في ورطة , اما ان يعطيه قليلا من المارفين الذي سيقوم بتخفيف الالم عنه قليلا ولكن سيكون له اثر جانبي حيث سيصاب بفشل كلوي ويتم استئصال كليتيه والبحث له عن كلية سليمة , أو ان يستئصل أحد معدتيه وبالتالي يعتمد على معدة واحد فقط , ومن ثم يحدث ارهاق وضعف للمعدة اذا ما تذكرنا ان هذا الانسان خلق بمعدتين فتكيفت المعدة على القيام بنصف شغل الهضم , ويتم استئصال معدته في النهاية والاعتماد على المغذيات وبضعٍ من المارفين وبالتالي سيصاب بفشل كلوي كما ذكرنا مسبقًا , وبسبب استئصال معدتيه وكليتيه يحصل هناك اضطراب في خلايا الدم الحمراء وبالتالي تضيع فصيلة الدم وعندها الجسم لن يتقبل اي كلية لأنه لن يجد كلية تطابق جميع فصائل الدم في جسمه وسيعتمد على جهاز غسيل الكلى ويأخذ شهرًا واحدًا بالضبط قبل ان تقبض روحه , وبالتالي يقع اهله في ورطة , هل يصلون عليه في الراجحي ام في عتيقة , وبالتالي يرهق الدماغ ويضعف فل يقوم بإرسال اوامر للإعضاء بالوظائف الحيوية فيحصل لهم ما حصل لقريبهم.



هذا والله اعلم