مشاهدة مشاركة بصفحة مستقلة
  #1  
قديم 04/10/2004, 02:50 AM
max666 max666 غير متواجد حالياً
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 06/04/2004
المكان: جامعة كل الحلا وزين الصفاتي. مانلومك لو مدحت البرتقاله. منحرم من شوف لابست العباتي. شوفها ما كل مخلوقن يناله. لو تشوف بنات القصيم مفرعاتي. ان تحط البرتقاله في الزبالة
مشاركات: 1,913
هل يمتلك الاعضاء اسلحة دماااااااار شامل (((1)))



وقد تقطع بعض اشلاء جسمها (لاحول ولاقوة إلا بالله)
هل تمتلك اسلحة دمار شامل????




وقد نفذت الرصاصة في وسط جسمها
هل هذة الطفلة تملك اسلحة دمار شامل????





وهذا الطفل يفتش هل يملك اسلحة دمار شامل؟??؟








ووهؤلاء النسوة تحت التهديد
هل يمتلكن اسلحة دمار شامل????





وهذه الشابة تسحب من ذويها

هل تملك اسحلة دمار شامل????







وهؤلاء الاطفال الذين لاحول لهم ولا قوة
هل يمتلكون اسلحة دمار شامل????






وهذة الطفلة و ها هي تفارق الحياة
هل تملك اسحلة دمااااااار شامل????




(آآآآآآآآآآآه ياحنان الابوة) طفل بريئ ويتهم بالدمار الشامل
هل يملك اسلحة دمار شامل????






وهذا الخنزير يدوس علينا نحن المسلمين
هل نملك اسلحة دمار شامل????




وخنزير اخر يدوس علينا نحن المسلمين
هل نملك اسحلة دمار شامل????




وتهان كرامتنا????








هل تتوقعن انه يقوم بتفتيشها ياليت كان كذا بس
انه ينتهك شرفها
انووووووواع الاهانة والذل لنا نحن في المنتدى ولكل المسلمين








آآآآآآآآآآآآه ياالاهانات من كل حدب لأننا قلنا
لإله الا الله محمد رسول الله





ا لو كان هذا منزل احد الاعضاء ماذا نحن فاعلون





فرض الله تعالى الجهاد على عباده المؤمنين لتخليص العباد من شر الطواغيت ولإقامة شرعه القويم الذي يحقق العدل والسلام للإنسانية جمعاء.

وفي استعراض سريع لتاريخ الأمة المسلمة، نستطيع أن نثَّمن الدور الذي لعبته هذه الفريضة المباركة في الحفاظ على بيضة الدين في مواجهة الغزاة الحاقدين من صليبيين وغيرهم. الذين وإن اختلفت مشاربهم إلا أنهم اتفقوا على ضرب هذا الدين العظيم ومسحه من الوجود!!!

ولا يختلف وضع الأمة هذه الأيام عن الأوضاع العصيبة التي مرت بالأمة الإسلامية في الماضي، من حملات تترية وصليبية.

عندما دخل التتار عاصمة الخلافة الاسلامية آن ذاك بغداد، كان الجندي الكافر التتاري يقتل العشرات من المسلمين دون أن يحرك هؤلاء ساكناً. بل كان التتري يمرّ أحيانا على بعض المسلمين المختبئين وهو لا يحمل سلاحه، فيأمرهم أن ينتظروه حتى يأتي بسكينه ليذبحهم، فينتظرونه من شدة الخوف والجبن الذي أصابهم يومها من -ارهاب- التتار الذي هو بمثابة -الارهاب الأمريكي اليوم. لكن عندما عادت الأمة إلى دينها -والمقصود بالدين الجهاد كما هو في حديث التبايع بالعينة- ودخل حب الجهاد قلوبهم، يوم ذاك استطاع المسلمون دحر العدو التتري وهزيمته.

يومها قاد الأمة علماء عاملون كسلطان العلماء العز بن عبدالسلام وشيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى. فكلما ابتعدت الأمة وكلما ابتعد علماؤها عن إقامة ذروة سنام هذا الدين _ الجهاد_، ذلت من قبل أعداءها؛ وكلما تمسكت بالجهاد نصرها الله تعالى على أعتى أعداءها.

وهذا مثال واحد يثبت للأمة أنها إن حققت الجهاد وأخلصت النية لله تعالى فلا بد أن يكون النصر حليفها: فعندما تقاعست الأمة عن الجهاد رفع الصليب فوق بيت المقدس قرابة مائة عام، فسخّر الله تعالى لهذه الأمة القائد الكردي المسلم صلاح الدين ليحثها على الجهاد وتحرير بيت المقدس، فعندما لبت الأمة نداء الجهاد حررت بيت المقدس وهزمت القوى الصليبية.

واليوم لا يختلف حالنا عما مضى من تآمرٍ على هذا الدين من جميع ملل الكفر يهود وصليبيين ومرتدين ومنافقين خونة.





من خير معاش الناس لهم ، رجل آخذ بعنان فرسه في سبيل الله ، كلما سمع هيعة طار إليها ، يبتغي الموت – أو القتل – مظانه
(نعم يمتلك الاعضاء اسلحة دمار شامل شامل شامل بإذن الله الا وهو الدعاء

اسف على الاطاله واترككم مع هذا المقطع في سبيل الله نمضي

اخر تعديل كان بواسطة » max666 في يوم » 04/10/2004 عند الساعة » 10:40 AM
اضافة رد مع اقتباس