فالهلال يتعب من يراقبه ويصيبه بالحرج إنجازاً بعد آخر ولا سبيل للوقوف أمامه سوى بالصوت العالي والتشويش تارة والتقليل تارة أخرى لعل وعسى أن يساهم ذلك في التخفيف من معاناة هذا الزعيم وصداعه الدائم. هذه الفقرة تغني عن عشرات المقالات في هذا الموضوع .. شكرا أستاذ عبدالكريم سلمت يداك .. |