كنت أظن أن فيهم بقية عقلاء ولكن بعد قلبهم المجن لمدربهم ناصر الجوهر لثنائه على سامي الجابر ومن ثم استحلال احتقاره والسخرية به لهذا الجرم الكبير في نظرهم عندئذ حمدت الله تعالى على النعمة وأيقنت أن أولئك ما هم إلا مجموعة من المقهورين المغبونين الذين لن يشفي غليلهم الكلام فقط بل يوماً من الأيام سيدعون اللسان إلى الذراع والأيام بيننا والله يستر ،،، |